في زمنٍ تراجعت فيه القراءة إلى حدود الغياب، وكادت أن تُدرج في عداد الراحلين، يظل الكاتب الحقيقي متمسكًا بحبره

في مشهد انساني مؤثّر، جاء ليوقظ فينا ما ظنناه خمد، يُسلّط الضّوء على قيمة العمل الشّريف، وأنّ الاحترام لا يُقاس بالمناصب أو المال.

في هذه الحياة، لا يحتاج كل معتدي وحاقد إلى ردٍّ مباشر، ولا كل إساءة إلى مواجهةٍ بالكلمات.

في لحظاتٍ يختفي فيها ضجيجُ العالم

هي الكتابة تسحبني من ضيق اللحظة الى رحاب البوح

في زمنٍ باتت فيه المصلحة الشخصيّة تطغى على المصلحة العامّة، تبرز مواقف تُعيد إلينا الأمل بوجود من لا يزال يحمل روح المسؤوليّة والغيرة الصّادقة على الص...

في هذا الزّمن العصيب، تتسارع فيه التقلّبات وتتشابك فيه التحديّات، يجد مجتمعنا نفسه أمام منعطف خطير، حيث تراجعت بشكل كبير ومقلق القيم الأصيلة التي كانت...

حين امتدّت الأيدي الاثمة لتحلق شارب الشّيخ التقي، وتهين رمز الرجولة والكرامة، لم يكن ذلك مشهدًا عابرًا، ولا حادثة تُطوى بستار النّسيان، بل مأساة إنسان...

في عالم يعج بالتنافس على الظهور وإثبات الذات يلجأ البعض إلى استعراض طاقاتهم وقدراتهم أو معارفهم في غير موضعها دون إدراك للفئة المستهدفة أو السياق.