موقع الحمرا الثلاثاء 20/05/2025 18:27
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. بعد 100 يوم: هل أصبحت الحرب هي الهدف؟ هاني المصري/

بعد 100 يوم: هل أصبحت الحرب هي الهدف؟ هاني المصري

نشر بـ 16/01/2024 10:09 | التعديل الأخير 16/01/2024 10:29

أصبحت الحرب بعد 100 يوم على بدئها وكأنها هي الهدف؛ ذلك لأن الأهداف المعلنة للحرب (القضاء على المقاومة، وإطلاق سراح الأسرى، وجعل قطاع غزة منطقة غير قادرة على تهديد إسرائيل في المستقبل) لم تتحقق، وفي كل يوم يمر يزداد الإسرائيليون قناعة باستحالة تحقيقها، كما أن الخلافات داخل مجلس الحرب باتت جدية حول الأولوية، هل هي استمرار الحرب، أو عقد هدنة ولو طويلة مدتها ثلاثة أشهر يتم فيها التوصل إلى صفقة أو صفقات لإطلاق سراح الأسرى؟ وإذا تمت الهدنة الطويلة فستكون على الأغلب الاسم الحركي لوقف الحرب الواسعة.
وحتى ندرك أهمية هذه الخلافات، علينا أن نتمعن فيما قاله غادي أيزنكوت، الوزير في مجلس الحرب بأنه "يجب أن نتوقف عن الكذب على أنفسنا، وعلينا أن نذهب إلى صفقة كبيرة تعيد المخطوفين إلى بيوتهم، فكل يوم جديد يمر يعرض حياتهم للخطر"، وأيده زعيم حزبه بيني غانتس، وأرييه درعي، زعيم حركة شاس، بينما عارضه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير حربه يوآف غالانت، اللذان يعتقدان أن المزيد من الحرب يؤدي إلى النصر الذي من دونه كما قال غالانت "لا مكان لإسرائيل في الشرق الأوسط"، وأن  الضغط العسكري هو الذي يؤدي إلى إطلاق سراح الرهائن.
وهناك خلاف آخر بين غالانت ونتنياهو؛ إذ يعدّ الأول تقوية السلطة الفلسطينية مصلحة أمنية لإسرائيل، لذا يطالب بالإفراج عن أموال المقاصة، والسماح للعمال الفلسطينيين بالعودة إلى العمل في إسرائيل، أما الآخر فيعدّ السلطة "إرهابية" وتربي الأولاد على "الإرهاب".
ثمة أمر آخر يجعل استمرار الحرب هو الهدف، هو الخلاف الإسرائيلي الإسرائيلي بين نتنياهو وغالانت فهما لا يتحادثان ثنائيًا، وإنما بالاجتماعات فقط، مع أنهما الشخصان الأهم في الحكومة ومجلس الحرب في أيام الحرب، فضلًا عن الخلافات بينهما وآخرين على سيناريو اليوم التالي، فهناك من يريد عودة السلطة، ولكن بعد تجديدها وتقويتها، ومن يريد احتلال القطاع وإعادة المستوطنات وتقليص مساحة القطاع جغرافيًا وبشريًا، لدرجة أن هناك من يطالب بتهجير مليونين اثنين من الفلسطينيين، وهناك نتنياهو الذي يقف بين الموقفين، فهو "لا يريد" احتلالًا، ولكنه يريد سيطرة أمنية إسرائيلية لمدة غير محددة، وإقامة مناطق عازلة، كما أنه يرفض عودة السلطة.
إذا لم تحدد أهداف الحرب في اليوم التالي، فكيف يمكن تحقيقها وكيف يمكن أن تنتهي، فهذا يشبه السفينة العائمة في البحر التي لا تعرف وجهتها، وهذا الأمر إضافة إلى تغير الأهداف باستمرار جعلا الحرب هي الهدف؛ لأن الأهداف تتغير إذا كانت غير قابلة للتحقيق سواء بإعلان أو من دونه.
التهجير الهدف الدائم بإعلان أو من دونه
هناك أهداف أخرى مختلف عليها، وأهداف مهمة تقف في خلفية وأساس الحرب تتعلق بالتهجير، وهي التي تفسر حرب الإبادة وكل هذا القتل والتدمير والتهجير داخل قطاع غزة، والحصار والتجويع ومنع وصول الاحتياجات الإنسانية، بما فيها الدواء، فلا يجب على أحد أن ينسى أن المقولة الأساسية للصهيونية "شعب بلا أرض لأرض بلا شعب"، التي ترجمت بالاستيلاء على "أكبر مساحة ممكنة من الأرض مع أقل عدد ممكن من السكان".
الجدير بالانتباه إلى أن الخلاف الداخلي الإسرائيلي له بعد أميركي، لا سيما فيما يتعلق بالخلاف على اليوم التالي للحرب، فهو يكتسب أهمية أكبر نظرًا إلى مطالبة الإدارة الأميركية المستمرة والمتزايدة على تحديد خطة اليوم التالي للحرب.
إن عدم تحديد هذه الخطة يجعل الجيش الإسرائيلي يضيق ويحتج على قيادته، فمن دون تحديد المحطة النهائية لا يمكن الوصول إليها، ولا يمكن وضع الخطط العسكرية المناسبة، فهناك فرق بين إذا كان الهدف المعلن (أو الحقيقي) احتلال قطاع غزة وإقامة إدارة محلية تابعة للاحتلال، أو القضاء على "حماس"، أو إسقاطها من السلطة، أو تفكيك بنيتها العسكرية وتنصيب أو المساعدة على تنصيب سلطة محلية أو عودة السلطة.
إذا كان الهدف تهجير الفلسطينيين وإقامة المستوطنات بدلًا منها فهذا شيء، وإذا كان الهدف إقامة مناطق عازلة وتقليص مساحة القطاع وتقليل عدد سكانه فهذا شيء آخر.
كما أن هناك فرق بين أن المطلوب وجود قوات أميركية أو دولية أو متعددة في غزة،  وبين الموافقة على عودة السلطة المتجددة؛ أي تحويل السلطة من سلطة متعاونة مع الاحتلال إلى سلطة عميلة للاحتلال.
السؤال: هل تقبل السلطة بأن تعود إلى غزة على ظهر الدبابة الإسرائيلية وأن تتحول إلى سلطة عميلة؟ هي تقاوم وترفض ذلك حتى الآن.
وهناك فرق أيضًا بين هدف القضاء على "حماس"، أو القضاء عليها عسكريًا أو بوصفها فكرة وأيديولوجيا، وبين تحويلها إلى قوة ضعيفة أو منزوعة السلاح أو تؤدي دورًا من وراء الستار وليس لاعبًا رئيسيًا.
دولة الاحتلال في قفص الاتهام
تعاملت دولة الاحتلال مع الدعوى التي رفعتها ضدها جنوب أفريقيا بارتكابها إبادة جماعية باهتمام بالغ مختلف عن الكيفية التي تعاملت معها في المرات السابقة؛ ذلك لأسباب عدة، منها أن هناك بالفعل جريمة إبادة جماعية مكتملة الأركان، فما نفذ من قتل وتدمير وتهجير يوفر الركن المادي بامتياز، وما صرح به رئيس الحكومة ورئيس الدولة والوزراء ورئيس الأركان والجنرالات والجنود والضباط وأعضاء الكنيست ورجال الدين والإعلاميون؛ يوفر الركن المعنوي والنية المسبقة.
إنّ ما قام به وفد جنوب أفريقيا باعتراف قانونيين إسرائيليين من مرافعة راقية احترافية، من حيث اللغة والمضمون والأدلة والبراهين، يجعل إمكانية إفلات إسرائيل من الإدانة مسألة تكاد تكون مستحيلة، وإذا نجت لن يكون ذلك بسبب افتقار الدعوى إلى أي ركن، وإنما ناتج من تعرض المحكمة والقضاة بشكل جماعي، عن طريق الدول التي ينتمون إليها، أو بشكل فردي عبر الترغيب والتهديد والابتزاز.
وقف الحرب أم تخفيفها أم تدفق المساعدات؟
وإذا لم تصدر محكمة لاهاي قرارًا مبدئيًا خلال مدة أقصاها أسبوعان بوقف حرب الإبادة إلى حين الانتهاء من التحقيق الذي قد يستغرق عامًا أو أقل أو أكثر، واكتفت بالطلب بتخفيف الحرب أو بتدفق المساعدات الإنسانية، أو عودة المهجرين إلى الشمال، أو إرسال بعثة تقصي حقائق، فستسقط أعلى مؤسسة قضائية دولية، مثلما سقطت منظومة الأمم المتحدة التي لم تملك سوى الشجب والاستنكار إزاء جرائم يندى لها جبين الإنسانية، فجريمة حرب الإبادة المستمرة لا تحتمل أي قرار لا يتضمن وقفها فورًا إلى حين استكمال التحقيق.
ما قد يطمئن على نتيجة قرار المحكمة أن الحكومة والمعارضة في إسرائيل تخشيان الإدانة، لذا استبقتا الحكم بشيطنة جنوب أفريقيا، وشن حرب عليها بوصفها ذراع "حماس" وشريكة حزب الله في عمليات تهريب متعددة سلاح ومخدرات، وأن دعوتها سياسية ولا تستند إلى أي مسوغات حقيقية. والأنكى والأمر أن الهجوم الإسرائيلي لم يقتصر على جنوب أفريقيا، وإنما تركز كذلك على المحكمة قبل أن تصدر حكمها استباقًا له، وللتقليل من آثاره، فهم يعرفون جيدًا ما يقومون به من إبادة، سواء صدرت الإدانة أم لا.
تدرك حكومة نتنياهو أنها في قفص الاتهام، لذلك طالب نتنياهو الوزراء بمسك ألسنتهم وإلا سيورطون إسرائيل، وتتبجح بأنها ستواصل الحرب، مع أن قرارات المحكمة ملزمة لأي دولة موقعة عليها، وإذا لم تلتزم فغيرها من الدول الموقعة يمكن أن تبدأ بمعاقبة إسرائيل ومساءلتها. أما الدول الأخرى الشريكة لإسرائيل في حرب الإبادة وتتحمل المسؤولية الجنائية معها، سواء من الموقعين على الاتفاقية بخصوصها أم لا، فهي تخشى من مواجهة عرض الأمر على مجلس الأمن، وحينها ستكون الولايات المتحدة وبريطانيا بالذات محرجتين باستخدام الفيتو؛ لأنه سيكون ضد قرار صادر من أعلى محكمة قضائية في العالم ويتعلق بحرب إبادة، وهذا سيفاقم الخلافات داخل الإدارة الأميركية والحكومة البريطانية، وسيفاقم الانتفاضة الشعبية ضدهما؛ ما سيترك المزيد من التأثير الذي يؤدي إلى زيادة العوامل الضاغطة باتجاه وقف الحرب.
بايدن محبط من نتنياهو
يأتي ما سبق في ظل ما نشرته وكالات الأنباء من إشارات إلى أن بايدن محبط من نتنياهو؛ لأنه فضّل سموتريتش وبن غفير عليه، وفي عدم تحويل أموال المقاصة إلى السلطة، وعدم الانتقال إلى المرحلة الثالثة من الحرب، وعدم إعطاء الأولوية للهدنة الإنسانية وصفقة تبادل للأسرى، وعدم الموافقة على عودة المهجرين من الشمال إلى مناطقهم، وعدم تحديد خطة لليوم التالي، وعدم الموافقة على عودة السلطة المتجددة إلى القطاع ولا على "حل الدولتين"، وعدم التصعيد على الجبهة الشمالية، بل يحاول نتنياهو توريط واشنطن في حرب إقليمية لا تريدها، ولا يريدها سوى نتنياهو وغالانت وهليفي، مع أن إسرائيل ليست جاهزة لخوضها وحدها، فهي غارقة في مستنقع غزة، فكيف ستغرق في المستنقع اللبناني من دون مشاركة أميركية.
ماذا كان رد رئيس أقوى دولة في العالم على كل ما سبق من عدم أخذ النصائح الأميركية؟ الإحباط حتى الآن، على الأقل، وإذا انتقل إلى الضغط على نتنياهو، وهو سيضطر إلى فعل ذلك في النهاية، وذلك لإنقاذ إسرائيل من نفسها، ولإنقاذ نتنياهو من من نفسه المحكومة باعتبارات شخصية تدفعه إلى إطالة الحرب إلى ما لا نهاية.
العالم غابة سقطت فيه كل القيم، ولا يعترف بحقوق الإنسان ولا بحق تقرير المصير للشعوب، ولا العدالة ولا المساواة، ولولا دول مثل جنوب أفريقيا والانتفاضة الشعبية العالمية التي انتصرت للحق، وإسناد الجبهات، خصوصًا اللبنانية واليمنية والعراقية وأحرار العالم أينما تواجدوا، فلا مكان للعيش فيه، فألف تحية لبلد نيلسون مانديلا التي فضلت الحق والعدالة والأخلاق على المصالح وكل شيء، ولكل الذين انتصروا للحق والعدالة على الرغم من الأثمان الغالية.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

الأحد 18/05/2025 20:14

تكتسب زيارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، المنطقة العربية أهمية كبيرة، لأنها أوّل زيارة خارجية له بعد إعادة انتخابه، ولطبيعة الملفّات التي ستُبحث خلا...

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

الأثنين 12/05/2025 19:07

يمر رئيس وزراء حكومة إسرائيل اليمينية المتطرفة بنيامين نتنياهو في أصعب مراحل حكمه، إذ خاض ويخوض حروبا ومواجهات في عدة جبهات منها الجبهة الحمساوية في غ...

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة  مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الأحد 11/05/2025 20:56

كلمتي هذه ، تحمل من المعاني ما يفوق الكلمات، لنكرّم إنسانًا أعطى من وقته وجهده وفكره الكثير، وترك بصمة لا تُنسى في كل موقعٍ خدم فيه، فكان المعلم، والم...

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

السبت 10/05/2025 19:56

في مبادرة إنسانية، إجتماعية قيمية وتربوية مميزة، نظّمت جمعية “المبادر ”  فعالية احتفالية ليوم الاثنين الموافق 12/5/2025 بمناسبة يوم الممرض العالمي

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

الخميس 01/05/2025 20:21

ضجت العديد من وسائل الاعلام وصفحات التواصل الاجتماعي في الأيام القليلة الماضية وانشغلت بشكل يدعو للدهشة بتسجيل صوتي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر، أثن...

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

الخميس 01/05/2025 19:57

انفض اجتماع المجلس المركزي وخرج ليوحي للوهلة الأولى، بما كان متوقعًا ومطلوبًا منه، وهو استحداث منصب نائب الرئيس

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

الثلاثاء 15/04/2025 15:10

في  محطاتي المهنية قدمت وأقدم ورشات لمجموعات عمل  وطواقم مختلفة في موضوع "التفكير خارج الصندوق".

استمرار الإبادة أو التهدئة؟ والوحدة الفلسطينية ونائب الرئيس بقلم: هاني المصري

استمرار الإبادة أو التهدئة؟ والوحدة الفلسطينية ونائب الرئيس بقلم: هاني المصري

الأثنين 14/04/2025 17:49

بعد أن حصلت حكومة بنيامين نتنياهو على فرصة ذهبية مكّنتها من استئناف جريمة الإبادة الجماعية بدءًا بفرض الحصار الخانق على قطاع غزة،

التفكير الإبداعي في التنظيم ...كتب:غزال أبو ريا.

التفكير الإبداعي في التنظيم ...كتب:غزال أبو ريا.

الأثنين 14/04/2025 16:53

كيف يمكن تطوير التفكير الإبداعي في المؤسسة،التنظيم ،التفكير خارج الصندوق؟.

الأكثر قراءة

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان يوم غد الجمعة بعد مصرعها بحادث تلفريك في إيطاليا

الخميس 24/04/2025 21:35

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان ي...
محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم السلاح والرهائن

الأربعاء 23/04/2025 21:55

محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم ال...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة جرّاء تعرّضه لحادثة عنف فجر اليوم

الثلاثاء 29/04/2025 13:20

سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة...

كلمات مفتاحية

بول ووكر بورشه الأمان سلطة الدجاج الفليفلة المغار انتخابات نهى جوابره منوعات ترفيه فن نجوم باب الحاره قدما يوم الارض جسر الزرقا مدارس عرابة فوز العاشر الكنائس الارثوذكسية العالم تستنكر توقيف المطران حنا اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه حادث اصابات حقيقة زواج منّة شلبي المخرج محمد جمال العدل شوربة شوربات فريكة بندورة
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development