في عصرنا الحالي وما نشهده من تخبطات عالمية وحروب تبيد الأخضر واليابس والحجر والبشر ، تبقى للأنتخابات المحلية نكهتها العائلية والحزبية والطائفية ، حيث تضفي عليها الصراعات في تبوأ المناصب القيادية من منطلقات عائلية وحزبية عائلية تؤجج الصراعات والعنف المجتمعية الحاصل ماضيا وازدهار ونمو ذلك النهج، حيث تطور إلى إدخال الغرباء للتدخل في شؤون البلد وناسها المسالمين والمتألمين من تلك التدخلات ومشاهده العنيفة والتي حصل مثلها ماضيا واليوم نشهد أرتفاعا في منسوب أحداثها من العنف والقتل.
[email protected]