كتب النائب الطيبي:
"رَبِّ اجْعَلْ هَـٰذَا بَلَدًا آمِنًا مطمئنّا وسائر بلادنا.
مجموعة أخبار التلال (חדשות הגבעות) التابعة لأكثر المستوطنين تطرفا (נערי הגבעות) تنشر صورتين وتكتب: "انظروا الى الصور، الأولى لقرية اكسال في الجليل الأسفل عام 1930 والثانية صورة القرية اليوم".
في اشارة الى الازدياد السكاني الكبير في القرية. وتضيف جمل من التوراه تحمل في هذا السياق تحريضا واضحا بالتطهير العرقي ضد اكسال وأهلها.
"ألم ترتوي فاشيتكم من تطهير ٥٣٠ قرية فلسطينية في النكبة؟"
"أعرف اكسال بأهلها المتعلمين والمثقفين والكادحين، أعرفها بحاراتها وأزقتها، ونفتخر بها ليس لبقائها وازدياد تعداد سكانها وحسب، انما لما يحقّق أهلها وينجز في المجالات المختلفة."
"عُمر اكسال أطول من عمر المستوطنين واحتلالهم، ومرج ابن عامر وأراضيه لن تحتضن الا ابناء شعبنا وستلفظ دوما هؤلاء المتطرفين. احنا أصحاب البلد".
[email protected]