من الدراسة للجنة المتابعة العليا لشؤون الجماهير العربية واللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية هناك فصل ل"دور علماء الدين والأئمة في مجابهة العنف"
وجاء في التوصيات
-وضع برنامج دعوي شامل لمجابهة العنف
-استثمار خطب الجمعة والصلوات الدينية في المساجد والكنائس في أن تكون حول قيم التسامح ونبذ العنف
-دروس ولقاءات حاراتيه لمجابهة العنف
-الدعوة الفردية
-لقاءات شبابية في النوادي أو المقاهي لمجابهة العنف
-زيارة البيوت التي تعاني من بعض المشاكل المتصلة بالعنف أو قضايا اجتماعية اخرى
-خلق حراك شعبي اصلاحي يتابع ويعالج النقاط الساخنه في المجتمع
-استثمار اسابيع الدعوة والأيام الوطنية والدينية
-نشر وتوزيع الفتاوى الواضحة في مجابهة العنف
-دروس دينية مصورة مختصرة تبث عبر شبكات التواصل الاجتماعي والمواقع المحلية
-ندوات تعليمية وتثقيفية دينية وتربوية تستضيفها البلدان "المدارس،النوادي،المراكز،الجماهيرية،المساجد،الحارات"
-مكاشفة عصابات الاجرام والشبان المشاركين معهم
-التعاون بين الإصلاح ،الدين،وأقسام الرفاه الاجتماعي
-تحضير كتاب للأسرة يحمل فيه القضايا الأخلاقيه التربويه التي يدعو لها الدين
-إيجاد آليات للتحكيم والصلح بين المتخاصمين بالاضافه للدوائر الرسمية
-التثقيف الديني الاسري وايجاد آليات متابعة الأسر التي تمر بأزمات تهدد كيانها ويمارس فيها العنف الأسري
-عقد دورات متخصصة تمكن الافراد من امتلاك مهارات تشخيص مواطن النزاعات وطرح حلول لها
[email protected]