موقع الحمرا الأربعاء 21/05/2025 19:16
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. وقف التنسيق الأمني … خطوة مؤقتة أم بداية نهج جديد؟ بقلم: هاني المصري/

وقف التنسيق الأمني … خطوة مؤقتة أم بداية نهج جديد؟ بقلم: هاني المصري

نشر بـ 09/02/2023 14:48 | التعديل الأخير 09/02/2023 14:52

كان لا مفر من قرار القيادة الرسمية بوقف التنسيق الأمني، لا سيما بعد مجزرة جنين، وإذا طبق على أرض الواقع واستمر لفترة طويلة أو بشكل دائم ستكون له تداعيات كبيرة جدًا، خصوصًا على مستقبل القضية وعلى وجود السلطة، فيمكن أن تنهار أو تحل أو يغير شكلها ووظائفها والتزاماتها وموازنتها.

حتى الآن يتم التعامل مع القرار باعتباره يرسل رسائل عدة: رسالة إلى الشعب الفلسطيني الذي لن يرضى بأقل من هذه الخطوة بعد مجزرة جنين وكل الجرائم التي قامت بها أو تحضر للقيام بها الحكومة الإسرائيلية، وهي خطوة طالب بها قوى وقطاعات كبيرة جدًا من الشعب الفلسطيني، واتخذت بشأنها وقضايا أخرى قرارات من المجلسين المركزي والوطني منذ العام 2015 ولم تنفذ، وإذا نفذ بعضها مثل وقف التنسيق الأمني المتخذ في العام 2020 فلم يكن تنفيذًا كاملًا، وتم التراجع عنه بعد أشهر عدة في شهر تشرين الثاني من العام نفسه، بذريعة أن المنسق لشؤون المناطق في وزارة الحرب الإسرائيلية أعطى رسالة لمنسق الشؤون المدنية في السلطة فسرت من السلطة بأنها تأكيد التزام إسرائيل بالاتفاقات الموقعة بين الجانبين.

ويحمل القرار كذلك رسالة إلى العالم بشكل عام والإدارة الأميركية بشكل خاص، من أجل دفعها إلى التحرك قبل فوات الأوان لوقف التصعيد الإسرائيلي الذي بدأ مع تولي الحكومة الإسرائيلية الحكم، وهو مرشح للتصاعد في ظل برنامجها وإجراءاتها وتصريحات العديد من وزرائها، وسيجرف معه السلطة مع ما تبقى من آمال للحفاظ على الوضع الراهن، كما سيجرف أوهام إحياء ما يسمى "عملية السلام" و"حل الدولتين".

63 قرارًا بوقف التنسيق الأمني

وفق إحصاء أجراه الدكتور وليد عبد الحي، وهو عالم متميز في الدراسات المستقبلية، فقد أوقفت السلطة الفلسطينية منذ تأسيسها التنسيق الأمني 63 مرة، وكانت تعود إليه غالبًا بسرعة في كل مرة؛ لأن استمراره سيؤدي إلى المواجهة الشاملة أي إلى عقاب إسرائيلي متصاعد وصولًا إلى حل السلطة القائمة ، فلن تستمر الحكومة الإسرائيلية في التنسيق المدني الذي يشمل كل مناحي الحياة، بما فيها تقديم التسهيلات وتحويل أموال المقاصة والسماح للعمال ... إلخ، إذا استمر وقف التنسيق الأمني الذي من المحتمل أن يؤدي إلى تصاعد المقاومة التي شكل التنسيق كابحًا مهمًا لها، وإلى أعباء ضخمة عسكرية ومالية واقتصادية على دولة الاحتلال، فكما لاحظنا تمت زيادة عدد الكتائب العسكرية العاملة في الضفة بعد القرار الفلسطيني.

تغيير السلطة ضروري وإيجاد سلطة من طراز جديد

تأسيسًا على ذلك، إذا أرادت القيادة الاستمرار في وقف التنسيق الأمني، عليها أن لا تكتفي بهذا القرار، بل من المفترض أن تعيد النظر بكل المقاربة السياسية التي تبنتها منذ توقيع اتفاق أوسلو وحتى الآن، وتتبنى مقاربة جديدة تقوم على عدم وجود حل ولا مفاوضات في المدى المنظور، وعلى الوحدة والصمود والمقاومة الشاملة بوصفها القاطرة الرئيسية تضاف إليها قاطرات أخرى كثيرة لتغيير موازين القوى، بما يسمح بإنهاء الاحتلال وإنجاز الحقوق والأهداف الفلسطينية، وعليها بشكل أخص أن تعيد النظر في طبيعة السلطة وشكلها ووظائفها والتزاماتها وموازنتها، فهناك حاجة بالتأكيد إلى وجود سلطة لإدارة شؤون الناس، ولكن لا بد أن تكون من طراز جديد.

فلا يمكن أن تكون السلطة في مرحلة التعلق بأذيال المفاوضات والعملية السياسية هي نفسها في مرحلة المواجهة المفتوحة مع الاحتلال، وهذا يقتضي نقل المهمات السياسية للسلطة إلى المنظمة، التي هناك حاجة ماسة إلى إحيائها لتقوم بمواصلة دورها بتمثيل الشعب الفلسطيني في المرحلة الحالية التي تواجه فيها القضية والشعب والأرض تحديات ومخاطر وجودية، ويعني إعادة النظر في العقيدة الأمنية ودور الأجهزة الأمنية وصلاحياتها وموازنتها وعدد أفرادها، وعلاقاتها مع الأجهزة الأمنية الاحتلالية، إضافة إلى وضع عقيدة وطنية وجعل السلطة وطنية ديمقراطية تقوم بفصل السلطات واستقلالها واحترام سيادة القانون وضمان الحريات العامة والفردية ومكافحة الفساد والتضخم والمحسوبية ووقف انتهاكات حقوق الإنسان، وإعادة بناء مؤسسات منظمة التحرير وتفعليها لتأخذ دورها بوصفها ممثلًا شرعيًا ووحيدًا ومرجعية سياسية عليا وبديلًا من السلطة إذا حلت أو انهارت، وهذا يقتضي أن تعتمد الأسس الوطنية التحررية والديمقراطية؛ حيث لا بد وأن تتسع المنظمة وتفتح أبوابها لكل الألوان السياسية والاجتماعية على أساس برنامج القواسم المشتركة، وقواعد العمل في مرحلة التحرر وعلى قاعدة الالتزام بالحقوق الطبيعية والسياسية والقانونية والتاريخية للشعب الفلسطيني.

حذار من الفوضى والفلتان الأمني وتعددية السلطات ومصادر القرار

أي لا بد من بناء البديل من السلطة الحالية، سواء بإقامة سلطة جديدة أو بتغيير السلطة الحالية لتصبح أداة في خدمة البرنامج الوطني ومجاورة للمقاومة، ولا أقول سلطة مقاومة؛ لأنه لا يمكن الجمع في الظروف الفلسطينية الراهنة بين المقاومة المسلحة تحديدًا وبين السلطة، أو إذا حلت أو انهارت في غمار المواجهة، مع ما يقتضيه ذلك من بناء مؤسسات جديدة لإدارة شؤون الناس، ولا يتصور أحد أن رحيل السلطة من دون بديل منها نعمة في كل الأحوال، بل قد يكون وعلى الأرجح نقمة، فليس الاحتمال الوحيد لانهيار السلطة عودة الاحتلال المباشر وانطلاق المقاومة، بل هناك احتمال قوي بعد البنية التي شكلت بعد عشرات السنين من الاحتلال، وحوالي عقدين من الانقسام والخراب الكبير الحاصل وطال كل شيء تقريبًا، بتشجيع إقامة سلطات محلية، وتشجيع الفوضى والفلتان الأمني وتعدد مصادر القرار.

السلطة أمام أن تتحول إلى سلطة لحدية أو تحل إلى سلطات عدة أو تتغير إلى سلطة وطنية

يجب أن يكون معروفًا أن استمرار وقف التنسيق الأمني يعني أن المبرر الرئيسي لإسرائيل لدعم استمرار السلطة ينتفي، وهذا سيقود بالضرورة إلى تغيير السلطة أو انهيارها، على الأقل كما عرفناها في المرحلة الأولى منذ توقيع اتفاق أوسلو وحتى اغتيال ياسر عرفات وحتى الآن؛ حيث كانت هناك عملية سياسية والتزامات متبادلة ومفاوضات حول الوضع النهائي.

صحيح أن الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة، حتى إبان حكومة إسحاق رابين، خرقت التزاماتها كما يدل التصريح الشهير لرابين بأن "لا مواعيد مقدسة"، وفي حلتها الجديدة في مرحلة الرئيس محمود عباس بمراحلها الثلاث، في المرحلة الأولى منذ توليه الرئاسة وحتى العام 2010؛ حيث كان الأمن الإسرائيلي هو المرجعية للمفاوضات بعيدًا عن الاتفاقات والالتزامات السابقة، فقد تم التخلي التدريجي والكامل عن الاتفاقيات، وبات التنسيق الأمني بحد ذاته "مقدسًا" "ويجسد مصلحة فلسطينية" "وضروريًا حتى لو كان الالتزام بالاتفاقات من جانب واحد"، وفي هذه المرحلة أضيف مطلب الاعتراف بالدولة اليهودية بوصفه شرطًا لاستئناف المفاوضات. كما أضيفت شروط اللجنة الرباعية الظالمة للحصول على الضوء الأخضر الإسرائيلي والأميركي وحتى الدولي لتشكيل حكومة وحدة وطنية.

أما المرحلة الثانية فتمتد منذ العام 2010 وحتى تشكيل الحكومة الكهانية الراهنة؛ حيث فرض ما سمي "السلام الاقتصادي" بديلًا من "عملية السلام"، وأصبح سقف العلاقة الفلسطينية الإسرائيلية ومضمونها أمنيًا اقتصاديًا من دون أي مضمون سياسي، لدرجة أن بنيامين نتنياهو لم يوافق على لقاء الرئيس الفلسطيني مجرد لقاء لمدة عشر سنوات، وحذا حذوه رئيسا الوزراء اللذان خلفاه نفتالي بينيت ويائير لابيد.

إما سلطة واحدة بلا مضمون سياسي أو سلطات متنازعة أو سلطة وطنية

أما المرحلة الثالثة في عهد عباس فبدأت منذ بداية هذا العام، وستحاول الحكومة الإسرائيلية فيها إضعاف السلطة وإخضاعها للشروط الإسرائيلية فيما يتعلق بوقف إستراتيجية التدويل، والحصول على العضوية الكاملة لدولة فلسطين، واعتراف الدول فرادى بها، والكف عن ملاحقة إسرائيل في محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية، وإلا ستمضي في حل السلطة، وتعمل لكي تحل محلها إدارات محلية (أو سلطات) من دون كيان أو إطار سياسي وطني واحد بما ينسجم مع برنامج الحكومة لضم الضفة بالتدريج وتجميع السكان في معازل آهلة بالسكان ومعزولة عن بعضها البعض، إلى حين ضمها بشكل كامل بعد توفر ظرف مناسب، وبما يتضمنه هذا بشكل مباشر أو ما سيقود إليه من السعي إلى تهجير كبير لمليون أو ملايين عدة بشكل "طوعي" أو قسري إلى الأردن وسيناء وأي بلدان يمكن أن توافق أو تجبر على الموافقة، والكل مستهدف من الفلسطينيين للتهجير على جانبي الخط الأخضر؛ أي إنّ المطروح إسرائيليًا على السلطة أن تبقى إما إطارًا واحدًا من دون مضمون سياسي وبلا دسم على أساس أنه حل نهائي، أو يتم تفكيكها إلى إدارات أو سلطات محلية لا رابط واحد يجمعها، وتتناحر وتتنافس بين بعضها البعض وتسعى كلها إلى كسب ود الاحتلال.

وقف التنسيق الأمني مؤقت إلى أن يثبت العكس

إن وقف التنسيق الأمني وضع السلطة في مأزق أصعب مما كانت عليه كون النية كانت أنه على الأرجح إجراء مؤقت وتكتيكي، ولكن إذا لم تستطع الإدارة الأميركية خلال زيارة أنتوني بلينكن الحالية أو بعدها التوصل إلى صفقة تمكن السلطة من النزول على رأس الشجرة، لأنه جاء ردة فعل ولم يترافق مع رؤية أو خطة متكاملة ولا توجه جدي لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة، ولا ضمن وضع إستراتيجية موحدة للمقاومة، إلى أن يثبت العكس، ومن دون الاستعداد لتحمل تبعاته سيكون من المستحيل الاستمرار فيه. وحتى يمكن المضي فيه، يجب تغيير المسار المعتمد كليًا، وتوسيع دائرة المشاركة في صنع القرار حتى يتحمل الجميع المسؤولية، الأفراد أينما تواجدوا والقوى والمؤسسات والحراكات واللجان والمبادرات المختلفة، خصوصًا الطبقات والفئات القوية والغنية، ولا بد من خطة تقشف واسعة وعميقة وترشيق السلطة وتوحيدها. لذا السلطة الآن أمام لحظة الحقيقة هل تستكمل تحولها الى سلطة لحدية أم تخرج من النفق المظلم الذي سارت فيه.

رزمة شاملة تتضمن الإستراتيجية التحررية والوحدة في إطار السلطة والمنظمة والانتخابات

لا يمكن أن يستمر الانقسام الذي هو في خطر أوسلو نفسه، على الرغم من الأخطار الوجودية، ومع أنه إحدى نتائجه، من خلال استمرار وجود سلطتين متنازعتين بلا سيادة تحت الاحتلال والحصار، في مرحلة المواجهة المفتوحة التي تستهدف المخططات الإسرائيلية فيها الجميع، فأين سيقيم المستوطنون الـ 200 ألف، الذين سيتم زرعهم في الضفة خلال عامين، ونصف مليون خلال عشرة أعوام ولا يمكن أن يبدأ العلاج بالسلطة أولًا بحيث تشكل حكومة وحدة وطنية أول مهمة لها إنهاء الانقسام وتغيير السلطة أو بالمنظمة أولًا، وإنما بشكل متوازٍ ومتزامن ضمن حل الرزمة الشاملة، التي تقوم على قاعدة المبادئ الوطنية والديمقراطية والمصالح الوطنية وتوازن القوى بعيدًا عن المحاصصة الفصائلية.

هل من المتوقع أن تأخذ القيادة والقوى الخيارات الضرورية؟ لا، ولكن البديل ليس إبقاء الوضع على ما هو عليه، بل يمكن عمل أفضل وأقصى ما يمكن عمله، بدءًا بالتنسيق المشترك في مواجهة المخاطر الوجودية التي تهدد الجميع، فلا أحد أو منطقة خارج الاستهداف، فمطلوب من قطاع غزة أن يستمر في معادلة تهدئة مقابل تسهيلات، والكف عن مراكمة القوة ودعم المقاومة في الضفة، وإلا سيتعرض لعدوان عسكري شبيه بالعدوانات السابقة أو أكبر منها، ومطلوب من شعبنا في الداخل الولاء التام والقبول بالتعامل معه كأفراد، ومن شعبنا في الضفة أن يقبل بالضم وتغيير مكانة الأقصى والعيش في معازل، وأن يبقى شعبنا بالشتات من دون حقوق وطنية ولا حق عودة ولا تعويض.

حوار وطني على أسس جديدة وتوسيع دائرة المشاركين لتحقيق أهداف مشتركة

يمكن الشروع في حوار وطني شامل لا يعيد إنتاج الحوارات والاتفاقات السابقة، بل لا بد من وضع أسس جديدة وجدول أعمال وطني يتضمن برنامج القواسم المشتركة، وإحياء وإعادة صياغة المشروع الوطني، والاحتكام إلى الشعب في الانتخابات (في اطار الوحدة) على كل المستويات وفي كل القطاعات، وتوسيع دائرة المشاركين في الحوار لتشمل ممثلين عن مختلف التجمعات، خصوصًا المرأة والشباب وأماكن اللجوء والشتات، بما في ذلك ممثلون عن شعبنا داخل الخط الأخضر؛ لأن البرنامج المعادي يستهدف وحدة الشعب وقضيته وأرضه وهويته الوطنية وروايته التاريخية؛ حيث زيّف الماضي ويعمل على مصادرة الحاضر والمستقبل؛ ما يفرض الوحدة بالتصدي، والحراكات والمجتمع المدني والشخصيات الاعتبارية.

ولعل في نماذج الوحدة الميدانية في جنين ونابلس وغيرهما والغرفة المشتركة في غزة وفي بعض المجالات والقطاعات البينية والعمودية قدوة من الضروري تعميقها وتعميمها؛ حتى يتوفر الضغط السياسي والشعبي القادر على فرض الوحدة من أسفل إلى أعلى، وتشكيل قيادة انتقالية مؤقتة على طريق إحياء وتفعيل المؤسسة الوطنية الجامعة، وعلى أساس البرنامج الوطني الكفاحي وليس المحاصصة الفصائلية.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

ترامب في المنطقة... صفقات ضخمة وخلافات محسوبة بقلم: هاني المصري

الأحد 18/05/2025 20:14

تكتسب زيارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، المنطقة العربية أهمية كبيرة، لأنها أوّل زيارة خارجية له بعد إعادة انتخابه، ولطبيعة الملفّات التي ستُبحث خلا...

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

أمن إسرائيل لا يضمنه إلا السلام العادل - بقلم: فهيم أبو ركن

الأثنين 12/05/2025 19:07

يمر رئيس وزراء حكومة إسرائيل اليمينية المتطرفة بنيامين نتنياهو في أصعب مراحل حكمه، إذ خاض ويخوض حروبا ومواجهات في عدة جبهات منها الجبهة الحمساوية في غ...

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة  مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الدكتور غزال سيرة ومسيرة حياة مشرفة. بقلم: المربي شفيق كيال.

الأحد 11/05/2025 20:56

كلمتي هذه ، تحمل من المعاني ما يفوق الكلمات، لنكرّم إنسانًا أعطى من وقته وجهده وفكره الكثير، وترك بصمة لا تُنسى في كل موقعٍ خدم فيه، فكان المعلم، والم...

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

ألف باقة ورد” – لمسة وفاء في يوم الممرض العالمي

السبت 10/05/2025 19:56

في مبادرة إنسانية، إجتماعية قيمية وتربوية مميزة، نظّمت جمعية “المبادر ”  فعالية احتفالية ليوم الاثنين الموافق 12/5/2025 بمناسبة يوم الممرض العالمي

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

ماذا وراء تسريب التسجيل الصوتي للرئيس عبد الناصر في هذا الوقت ومن المستفيد؟ زياد شليوط

الخميس 01/05/2025 20:21

ضجت العديد من وسائل الاعلام وصفحات التواصل الاجتماعي في الأيام القليلة الماضية وانشغلت بشكل يدعو للدهشة بتسجيل صوتي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر، أثن...

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

عاش الرئيس ممسكًا بكل مفاتيح السلطة - بقلم: هاني المصري

الخميس 01/05/2025 19:57

انفض اجتماع المجلس المركزي وخرج ليوحي للوهلة الأولى، بما كان متوقعًا ومطلوبًا منه، وهو استحداث منصب نائب الرئيس

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

مصطلح التفكير خارج الصندوق كتب:غزال أبو ريا

الثلاثاء 15/04/2025 15:10

في  محطاتي المهنية قدمت وأقدم ورشات لمجموعات عمل  وطواقم مختلفة في موضوع "التفكير خارج الصندوق".

استمرار الإبادة أو التهدئة؟ والوحدة الفلسطينية ونائب الرئيس بقلم: هاني المصري

استمرار الإبادة أو التهدئة؟ والوحدة الفلسطينية ونائب الرئيس بقلم: هاني المصري

الأثنين 14/04/2025 17:49

بعد أن حصلت حكومة بنيامين نتنياهو على فرصة ذهبية مكّنتها من استئناف جريمة الإبادة الجماعية بدءًا بفرض الحصار الخانق على قطاع غزة،

التفكير الإبداعي في التنظيم ...كتب:غزال أبو ريا.

التفكير الإبداعي في التنظيم ...كتب:غزال أبو ريا.

الأثنين 14/04/2025 16:53

كيف يمكن تطوير التفكير الإبداعي في المؤسسة،التنظيم ،التفكير خارج الصندوق؟.

الأكثر قراءة

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان يوم غد الجمعة بعد مصرعها بحادث تلفريك في إيطاليا

الخميس 24/04/2025 21:35

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان ي...
محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم السلاح والرهائن

الأربعاء 23/04/2025 21:55

محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم ال...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...

كلمات مفتاحية

أربعة عوامل تفسد العطور ابتعدي عنها اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه وفيات داعش دير مار بهنام عرابة مدرسة البخاري العلوم اعتقال مواطن الطيرة سيف ذخيرة اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه البعنة قنبلة اعتقال خلية مستوطنين فلسطينيين الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة شرطة القدس تعتقل مشتبه بالضلوع اعمال الاخلال النظام قناع الكركم
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development