قال صندوق النقد الدولي إن النشاط الاقتصادي بالشرق الأوسط وآسيا الوسطى يتسم بالمرونة مع استمرار التعافي في 2022، ولكن يتعين توخى الحذر من زيادة الظروف غير المواتية بالعالم.
وأشار الصندوق، في تقرير "آفاق الاقتصاد الإقليمي"، إلى أن الدول المصدرة للنفط تستفيد من مكاسب نفطية لم تكن في الحسبان، حيث يتوقع أن تحقق تريليون دولار تراكميا خلال الفترة من 2022 إلى 2026.
ويأتي ذلك في وقت تواجه الأسواق الناشئة والدول ذات الدخل المتوسط صدمة عميقة فيما يتعلق بمؤشر معدلات التبادل التجاري من حيث قيمة الصادرات نسبة لقيمة الواردات.
[email protected]