حاله من الحزن والالم، تسود مدينة قلنسوه، تعيش ابناء عائلة ذياب، الحسرة واللوعه، بعد ان، فقدت ابنها اسلام، في السادسة عشر من عمره، وذلك بعد مكوثه داخل المشفى مدة شهر ونصف الشهر جراء حروق اصابته، بسبب مادة من النحاس انسكبت وبوجود النيران حيث التهمت جسده واحرقته، ما بذلك اضطر الاطباء لاعلان وفاته اليوم الاحد.
[email protected]