استنشق الاسير زياد جبارين عبق الحريه، بعد عشرون عام، قضاها خلف قضبان السجون، لينال الحرية ظهيرة اليوم الخميس.
فيما احتشد العشرات من اهالي المدينه وذوي الاسير، لاستقباله عند مدخل المدينه، وامام منزله وسط بهجه وفرحه عارمه.
فيما اعتقل جبارين، عند الانتفاضه الثانية، وذلك لتهم امنيه حينها كان يبلغ 34 عام واليوم وعند عبق الحريه وهو في 54من عمره.
[email protected]