هل يمكن توقع وباء الفيروس التاجي ، وتأثير تغيير البحر الذي أحدثه على العالم كما نعرفه ، وخسائره المدمرة لأكثر من 4 ملايين شخص؟ ما الذي يحتاج العلم للتركيز عليه لتعزيز الصحة البيئية؟ هل يمتلك هذا العالم الأدوات التي يحتاجها للتعامل مع وباء جديد في المستقبل؟
يستكشف باحثون من جامعة ييل الأمريكية ذات الوزن الثقيل وجامعة أثينا اليونانية (UoA) مثل هذه الأسئلة وبناء جسور التعاون من خلال إنشاء مركز امتياز مشترك وبرامج مشتركة للطلاب الجامعيين والدراسات العليا. هذه مبادرات تعزز هدف جعل الجامعات اليونانية أكثر انفتاحًا ، مع تأثيرات إيجابية متعددة على الدولة والشركات اليونانية في المجالات المتعلقة بالبيئة والصحة العامة.
[email protected]