* أتشرف بأن أكون ناطقاُ باسم دولة اسرائيل .
• ابني جبران يحمي هذه البلاد من الشر ويقدم نفسه ذبيحة.
• ابائي وأجدادي المسيحيين الأوائل أصولهم ليست عربيه وفلسطينية.
• أنا مواطن اسرائيلي ديانتي المسيحية وقوميتي آرامية.
• قائمة "يسرائيل بيتنا" اختارت المس بالإسلام وانا اختلف معهم .
• رد على شبيبة الحزب الشيوعي والجبهة: " تساهال بستاهل".
• نحن المسيحيين جذورنا من الثوراة.
اطلقوا عليه اسم كاهن التجنيد هو من اسس منتدى تجنيد المسيحيين في اسرائيل وهو ايضا كاهن لرعية الروم الأرثودوكس في يافة الناصرة, كان ناطقاً باسم البطريركية الأرثوذكسية .
انطلقنا الى الناصرة العليا لنقابله في مكتبه وصلنا هناك ودخلنا المكتب واذ به يجلس على كرسي ومن خلفه علم دولة اسرائيل .
بحسب شرطة اسرائيل هو مهدد بدرجة 6/6 وهي أعلى درجة يمكن للشرطة أن تعطيها لرجل جمهور مهدد.
سألناه على ضوء التهديد ان كان هو رجل يسامح ولا ينسى, فأجابنا:" بكوني رجل دين مسيحي وانجيلي يحث على المسامحة وسيدنا المسيح من أمر بالمسامحة فليس لي الا ان اسامح ولكن أسامح من يطلب المسامحة ومن أراد أن يسلك بطريق التهديد والوعيد فنحن نقدم شكوى في الشرطة ونترك لها التحقيق".
بعد أن راقبنا صفحته على شبكة التواصل الاجتماعي وتأكدنا من وجود قضايا في المحاكم الاسرائيلية بتهم التشهير وتشويه السمعة فقد سألناه ان كان هذا نابع من حبه للمال أو أنه يؤمن بقضاء هذه المحاكم.
بعد أن تجند ابنه البكر "جبران" للجيش الاسرائيلي تطرقنا لهذا الموضوع بصفته أب لابن بكر ومشاعره وخوفه على ابنه خاصة وأن هذه الدولة هي في حالة حرب دائمة مع وقف التنفيذ.
تكلم عن المسيحية وتاريخها بانفعال وسرد دقيق تقريباً وقد ربط المسيحية باليهودية , وكما تحدوه بعض المسيحيين تحداهم بمعرفة تاريخهم حتى انه انكر ما يشيعه البعض بأن السيد المسيح فلسطيني فهذا اعتبره هراء وكذب وتشويه للتاريخ لأن المسيح ولد لعائلة يهودية في بيت لحم اليهودية واعتبر المسيحيين في الشرق الاوسط والذين يقتلون من التنظيمات الاسلامية بأنهم شهداء.
هاجم أعضاء كنيست عرب وبالاسم واعتبر القائمة المشتركة هي هروب من فخ الفشل.
صرح بأن قضية اقرث وبرعم هي قضية مسيحية ووعد بإعادة أهلها لقراهم في حال أنهم أعطوه بأن يعمل بحسب إيمانه بالحل.
[email protected]