عمرو دياب: سيحصل على 170 ألف دولار مقابل الغناء لمدة ساعتين في ليلة رأس السنة، واختار أن يحيي حفل غنائي واحد فقط، وليس أكثر كما يفعل عدد من الفنانين، واشترط دياب على المنظمين أن يتابع بنفسه مكان الحفل والمسرح الذي سيغني عليه، وكذلك أجهزة الصوت.

كاظم الساهر: قرر إحياء حفل ليلة رأس السنة هذا العام في بيروت مقابل تقريباً نفس أجر عمرو دياب، ويعتبر هذا الحفل عودة لكاظم بعد فترة غياب عن الحفلات الغنائية.

إليسا: رفعت أجرها إلى 100 ألف دولار، لكنها لم تقرر بعد مكان الحفل، ومن المقرر أن تتابع دراسة العروض المقدمة لها، بعد عودتها من تركيا، حيث ستعقد جلسة عمل مع مدير أعمالها لاختيار العرض الأفضل، من بين كل العروض المطروحة بين مصر ولبنان.

راغب علامة: استقر على المكان الذي سيغني فيه. فبعد أن اعتاد على إحياء حفل رأس السنة في لبنان، قرر أن يحيي حفله هذا العام في أحد فنادق القاهرة، حيث ستشاركه مايا دياب، واشترط راغب الحصول على نفس المبلغ الذي حصلت عليه إليسا، وهو 100 ألف دولار، لكن منظمي الحفل وصلوا معه إلى مبلغ 80 ألف دولار أمريكي مقابل إحياء الحفل.

وائل جسار: حصل على 50 ألف دولار أمريكي مقابل إحياء حفل ليلة رأس السنة بمشاركة تامر عاشور في إحدى فنادق القاهرة، واشترط وائل الاهتمام بالحملة الإعلانية الخاصة به قبل بدء الحفل بفترة كافية.

تامر عاشور: حصل على 60 ألف جنيه أي 7 ألاف دولار أمريكي مقابل الغناء في حفل ليلة رأس السنة بمشاركة وائل جسار.

آمال ماهر: تقيم حفلاً في فندق “كونراد” القاهرة، بمشاركة سامو زين ويعتبر هذا الحفل الأول لآمال بعد طرح ألبومها الجديد، وحصلت على 80 ألف جنيه أي 11 ألف دولار أمريكي مقابل الغناء في الحفل.

الراقصة دينا: حصلت على 40 ألف جنيه أي 5 ألاف دولار أمريكي ونصف، مقابل فقرتها في ليلة رأس السنة، والملفت وللمرة الأولى أن صافيناز ستشارك دينا في نفس الحفل، حيث ستقدم كل منهما فقرتها الراقصة.

الراقصة صافيناز: تعاقدت على إحياء الحفل نفسه في أحد الفنادق الكبرى في القاهرة، مقابل الحصول على 30 ألف جنيه أي 4 ألاف دولار أمريكي، واشترطتا أن يتم إعداد برنامج دعائي متكامل لكل منهما على حدى، على أن يتضمن الإعلان صورة منفصلة لكل من الراقصتين المتنافستين بقوة حالياً في وسط عالم الرقص الشرقي.