الطالب مصطفى محمد خطبا - عرابه: ظاهرة القتل وقطع الرؤوس التي تتبناها داعش وما يسمى "تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام, اعادت شعوب العالم الى الوراء, للعصر المظلم من خلال غسل دماغ لشبابنا العربي المسلم والحمد لله هم قلة .وللاسف استطاع اختراق شبابنا لعدم وجود وعي عند الشباب الذي غغرت بهم الدعاية واوصاتهم الى تركيا ومن ثم سوريا والعراق لقتل اشقائهم وخطف نسائهم وبيع اطفالهم ,هذه ظاهرة خطيرة وتحتاج الى ردع جماعي من قيادات ولجان شعبية لمحاربتها .
انيس ابو يونس - سخنين: داعش مجموعات ارهابية برعاية امريكا واسرائيل والرجعية العربية بدأت بمحاربة الشيوعيين في افغانستات ثم تطورت للقاعدة وجبهة النصرة واصبحت تحت اسم الدولة الاسلامية في العراق والشام او ما تسمى داعش وهي تشكل خطرا على الامة العربية والعالمية وتعيدنا للقرون الوسطى ,الخطر يداهمنا نحن الاقلية الفلسطينية في اسرائيل بعد اختراق صفوف شبابنا والتغرير بهم باسم الدين وظاهرة الاختراق تزيد العنصرية للحكومة والشعب اليهودي وعلينا محاربتها وايجاد ردع لهذه الظاهرة.
فادي عرابي - عرابه: انا لا اصدق ما يروى عن داعش وخاصة ما تتناقله الاعلام هذا شيء ,وعند سماعي من مهاجرين سوريون عرفت منهم بان الوضع مختلف ,انجرار شبابنا وراء دعاية داعش والغرور بهم نابع عن فقداء الانتماء الصادق للارض والوطن,الفهم السطحي جدا لمفهوم ديننا الحنيف ,الرغبة في تحقيق الوحشية الداخلية لدى هؤلاء باسم غطاء الدين,نقمه على المجتمع,تصدع الاوضاع السياسية في الداخل والرؤية في داعش كملجأ, كاقلية مضطهدة تبحث عن القوه والهروب من الذل والاضطهاد العنصري في البلاد, التربيةعلى التعصب منذ الصغر (العائلية,الحزب الجماعه),نحن في اوضاع سيئة وللاسف سنواجه في المستقبل اوضاع امّر ,الدين اصبح حكرا على جماعه مما حذا بالشباب من تحقيق وممارسته لدى جماعه اخرى, دور الاعلام رهيب جماعته في عصر التكنولوجيا الحديثه, وعدم وجود قيادات بارزة تتحمل المسؤولية وتقود السفينة الى بر الامان.
[email protected]