تُعد جينيفر لوبيز ملكة الإطلالات الجذابة، ومؤخرًا خطفت الأنظار بفستان زفاف غاية في الجاذبية،
مما يُثير الفضول بشأن ما إذا تزوجت بالفعل أم لا.
في حين أن النجمة الأمريكية تستعدُّ بالفعل للزواج من خطيبها "أليكس رودريغيز"، إلا أنها لم تدخل القفص الذهبي بعد، فإطلالاتها الخلابة بالفستان الأبيض كانت من أجل أحدث أعمالها.
بدت جينيفر (50 عامًا) عروسًا في غاية الجاذبية عندما ظهرت في "مانهاتن" بنيويورك أمس الخميس، من أجل تصوير أحد مشاهد فيلمها الجديد "ماري مي"، وفقًا لما ذكرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
تميّز فستان جينيفر بالتطريزات البرّاقة التي زيّنته بالكامل، بالإضافة إلى طرحة مميزة طويلة للغاية مغطاة بالتطريزات اللامعة أيضًا.
وبالإضافة إلى مكياجها اللافت والخصلات التي انسدلت على وجهها، أكملت النجمة إطلالتها بمجوهرات ماسية جذابة وحذاء فضي ميتاليك ذي كعب عالٍ، كما ارتدت وشاحًا أنيقًا من الفراء.
هذا وواضح أن الفستان كان ثقيلًا، حيث احتاجت لمساعدة فريقها بينما تشقُّ طريقها بإطلالتها الجميلة.
وتأتي إطلالتها بفستان الزفاف بعد ظهورها يوم الثلاثاء خلال العمل على فيلمها الجديد "ماري مي"، ببدلة بيضاء استثنائية تميّزت بمعطف طويل مزيّن بالفراء من الجانبين، وأكلمت إطلالتها بحذاء أبيض وتسريحة ذيل فرس أنيقة، وحتى الكوب الذي أمسكته كان جذابًا ويحمل اسم فيلمها.
يُذكر أن فيلم "ماري مي" والمقرّر إصداره في يناير 2020، تدور أحداثه حول نجمة بوب تدعى "كيت فالديس"، يهجرها خطيبها قبل لحظات من زفافهما، ويلعب دور الشخصيتين كلٌّ من "جينيفر" والمغني الكولومبي "مالوما".
[email protected]