موقع الحمرا الأربعاء 21/05/2025 19:01
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. صحة وطب /
  3. التربية السليمة/
  4. وقاحة المراهقون وكيفية التعامل معها/

وقاحة المراهقون وكيفية التعامل معها

نشر بـ 05/10/2014 11:58

«أنتم لا تفهمون شيئًا»، «أنتم ظالمون مملون»... يطلق المراهق عبارات جريئة تصل إلى حد الوقاحة أحيانًا، فهو ينعت أهلّه بالظالمين والمملين عندما لا يوافقون على طلبه. وتذكّر وقاحة المراهق بمرحلة الطفولة حين كان يعبّر عن اعتراضه بـ«لا». وبعد سنوات يعود إلى إيقاع الاعتراض ولكن بمفردات تبدو أحيانًا وقحة. وهكذا يواجه الأهل مرحلة اعتراض جديدة تتصف بالاستفزازية. فهل العبارات والسلوك الوقح من مظاهر المراهقة؟ وما أسباب وقاحة المراهق؟ وإلى ماذا تشير؟ وما دور الأهل في تعزيز هذه الوقاحة أو في تقليصها؟ 

 الوقاحة ظاهرة منتشرة بين العديد من المراهقين ولكنها متفاوتة ، فمن المعلوم أن المراهق يميل إلى التمرّد ورفض وصاية الأهل ونصائحهم، فهو يعيش في عالمه الخاص ويحاول بشتى الوسائل الانفصال و الاستقلال عن العلاقة التبعية التي تربطه بوالديه. وتشغل باله هويته الشخصية الناشئة التي تتحوّل إلى محور اهتمامه بل حتى تصبح هاجسًا بالنسبة إليه. فالمراهق بدأ يكتشف تميزه وتفرّده بعدما كان بالأمس القريب في حالة انصهارية مع والديه، مما يجعله في مواجهة مع ذاته ومع البيئة الاجتماعية المحيطة به. ولعل محاولته الانسلاخ عن مبادئ عائلته وقوانينها إحدى وسائله لتأكيد تميّزه عن باقي أفراد العائلة وإثبات هويته المستقلّة. وهذا أمر طبيعي لأنه بدأ يدخل مرحلة جديدة من تطوّره النفسي يريد من خلالها إثبات كيانه كشخص راشد مستقل يمكنه تحمّل المسؤولية والاعتماد على نفسه في مجالات مختلفة، فلا يقبل تدخل الأهل في شؤونه الخاصة.
وتضيف الاختصاصية: «في خضّم هذه النزعة إلى الاستقلالية يعتبر المراهق أن مساعدة الأهل تدخل، والنصيحة تسلّط، وتوجيه النقد إليه إهانة. فيعترض على أهله في كل ما يقولونه، وإذا لم يوافقوه الرأي أو ينفذوا رغبته يصفهم بأنهم جيل قديم وغير منطقيين لا يحسنون الحكم على الأشياء إلى حد الغباء. فمن المعلوم أن التغيّرات الجسدية والنفسية والفكرية التي تحدث في مرحلة المراهقة، يصاحبها الكثير من الاضطرابات التي يعبّر عنها بسلوك إما عدواني أو فوضوي وإما تهكّمي مبالغ فيه. و تكون وقاحة المراهق تعبيرًا عن توقه إلى التحرر وإثبات وجوده ولكن بشكل سلبي، وبالتالي تشير هذه الوقاحة إلى شعوره بالألم والحزن واليأس و الصراعات الداخلية التي يعيشها . وما سلوك التمرد والمكابرة والعناد والعدوانية سوى رد فعل على سلطة الأهل الذين يرى المراهق أنهم يستخفّون بقدراته التي يعتبرها مساوية لقدرات الراشد. فيبادلهم الانتقاد ويجادلهم في أمور تافهة، وقد يصل إلى حد الصراخ في وجههم وأحيانًا الشتم. ومن المؤكد أن هذه الطريقة فوضوية وغير لائقة لكنه يريد أن يعبّر عن مشاعره بوضوح فيستعمل الاستفزاز كلغة خاصة به. وهو بذلك يضع مسافة بينه وبين أهله، لأنه يبحث عن استقلاليته ولكنه في الوقت نفسه في حاجة إلى الشعور بالأمان. وهكذا فإن المراهقين الأكثر وقاحة غالبًا ما ينتابهم شعور بالصراع الداخلي وهم أيضًا الأكثر اعتمادًا على الآخرين». 
 الوقاحة قد تشكل بالنسبة إلى المراهق «متراسًا» ضد المشاعر المعقّدة التي تجتاحه وهي أيضًا طريقة لتطوير الإحساس بهويته الخاصة، ويريد التحرر من التربية التي تلقّاها من أهله. أريد أن أتكلم بالطريقة التي أريدها، وأريد أن أفعل ما يحلو لي...». وهو باستعماله هذه العبارات الاستفزازية يختبر قدرة أهله على مقاومة أهوائه واحترامهم للقوانين العائلية التي وضعوها.

- هل هذا يعني أن الوقاحة ظاهرة طبيعية وعابرة في سن المراهقة؟
إلى حد ما، تعكس اللغة والحوار والكلمات التي يتفوّه بها المراهق مشاعره الدفينة. فمن خلال هذه الطريقة في التعبير يحدّد رغبته في تشكيل هويته، وتعزيز شعوره بأن لديه كيانًا خارج إطار العائلة. ولكن في غالب الأحيان يقول عبارات لا تعبّر عما يريده، فيجد صعوبة في معرفة ماذا يريد وفي فهم ما يشعر به، فلا يجد الكلمات والحجج ليدافع عن وجهة نظره في مواجهة والديه، فتصبح الوقاحة والكلمات المستفزة الطريق الأسهل بالنسبة إليه لتجنيب نفسه الانقياد لمشاعره وعدوانيته المستترة. فالعبارات التي يطلقها على والديه أثناء احتدام الحوار معهم مثل «أنتم ظالمون، مملون...». والعبارات الهدّامة التي تصدر من الأهل غالبًا ما تنهي المحادثة بطريقة قاسية، لذا فعند أقل ملاحظة من الأهل أو حدوث توتر يمكن أن يثار تصرف وقح. ويرى بعض الاختصاصيين أن إطلاق العبارات أو المفردات الوقحة طريقة بديلة للسلوك أو التصرف العنيف. فأحيانًا شتم زميل في المدرسة أو في النادي الرياضي يسمح بتجنب التحول إلى الفعل العنيف.

- هل أزمة المراهقة هي المسؤولة وحدها عن وقاحة المراهق؟
بالطبع لا، وإلا لكان كل المراهقين وقحين، بل للأهل دور في ازدياد درجة الوقاحة عند ابنهم المراهق، وأحيانًا كثيرة يكونون سببًا رئيسيًا لوقاحته. ويمكن تحديد سلوك الأهل المعزز لوقاحة المراهق بالآتي:

  • طريقة تعامل الأهل مع ابنهم المراهق مشوّشة أي يعاملونه تبعًا لمزاجهم، فأحيانا يعاملونه كالطفل الصغير العاجز عن تحمل مسئوليته وأخرى يتعاملون معه كما لو كان شخصًا راشدًا.
  • انعدام ثقة الأهل بحكم ابنهم المراهق على الأشياء وتقديره للأمور.
  • إصرار الأهل على أن يكون ابنهم صورة طبق الأصل عنهم.
  • غياب الحوار بين الأهل والمراهق.
  • طريقة تعامل الوالدين مع بعضهما التي قد تتسم بالنقد اللاذع والوقح أحيانًا.
  • كثرة القيود الاجتماعية التي تحد من حركة المراهق وتطلعاته. إضافة إلى سلطة الأهل المتشددة التي تشعره بالاضطهاد والاختناق فينفجر وقاحة عند توجيه أي ملاحظة ولو كانت عادية.
  • التفكك الأسري، والحرمان العاطفي، وغياب التوجيه الأبوي السليم وعدم وجود القدوة الصحيحة كل هذا يؤدي إلى عدم شعور المراهق بالأمان وبالتالي إلى اضطراب العلاقة مع أهله، فلا يعودون يشكّلون المرجع بالنسبة إليه وبالتالي لا يحترمهم لأنه يجد أنه ليس من حقهم توجيه أي ملاحظة إليه.
  • رفاق السوء الذين يتعلّم منهم المراهق السلوك الشاذ، فضلاً عن مشاهدة الأفلام التي تشجّع على التمرّد والعنف. في مقابل عدم المتابعة اليقظة المتزنة من الأهل.
  • لجوء الأهل إلى معالجة انفعالات المراهق بالمزايدة عليه بالغضب والعصبية.
  • عدم ثبات الأهل على أنظمة واضحة وقابلة للتنفيذ.
  • ضعف شخصية الأهل وغياب الرقابة والضوابط أو التراخي و التغاضي عن سلوك المراهق الوقح أو الإفراط في تدليله.
  • عدم احترام الأهل لابنهم المراهق مما يؤدي إلى عدم احترام المراهق أهله والتطاول عليهم.


- ماذا على الأهل أن يفعلوا؟

أن يكونوا المثال. لذا عليهم التنبه إلى أسلوب التخاطب في العائلة، فالمراهق يميل إلى نسخ طرق تعبير الراشدين، معتقدًا بذلك أنه يظهر لأهله أنه أصبح ناضجًا. لذا فالقليل من الاستفزاز أمرطبيعي في هذه السن، وعلى الأهل ألا يبدوا انزعاجهم أو يثوروا على ابنهم في كل مرة يتحدّث باستهزاء، فهذا يؤدي إلى تصعيد الأمر وتعقيد المشكلة. ولكن عليهم في الوقت نفسه تنبيهه إلى الكلمات القاسية التي يتفوه بها، فعليه أن يفهم أنه من المهم مراقبة أقواله وأفعاله، وأن أمام أهله ليس كل شيء مسموح. إذ لديه الحق أن يكون غاضبًا، ويعبّر عن نفسه بحرية ولكن باحترام ومن دون فظاظة، كما من الممنوع تبادل الشتائم بين الأصدقاء والأخوة. فمن الضروري أن يفهم ضرورة احترام الآخرين ووزن كلماته.

نصائح للاهل:

  • الابتعاد عن استعمال ألفاظ قد تكون جارحة وعبارات لوم، مثل «هذا خطأ، أنت غير محق، ألم أنبهك إلى هذا الأمر من قبل؟». فهذه العبارات تستفز المراهق وتدفعه إلى الوقاحة خصوصًا عندما يكون في موقف حرج.
  • الاعتراف له بصواب رأيه ومساعدته في التفكير السليم وتعزيز المبادرات الإيجابية إذا بادر إلى القيام بسلوك إيجابي يدل على احترامه الآخرين.
  • الابتعاد عن الألفاظ الاستفزازية وتكريس مفهوم التسامح والتفهم.
  • مشاركته في القيام بنشاطاته المفضّلة.
  • تشجيع وضع أهداف عائلية مشتركة واتخاذ القرارات بصورة جماعية مقنعة.
  • تجنب استعمال عبارات مستفزة مثل: «أنت فاشل، عنيد، متمرد، سليط اللسان، أنت دائمًا تجادل وتنتقد وأنت لا تفهم أبدًا».
  • عدم التركيز على السلبيات وإغفال الإيجابيات التي يقوم بها.
  • تكليفه بعض المهمات التي تشعره بأنه فرد له دور في إصلاح ما يرفضه.

من الضرورة أن يتجنب الأهل التعامل مع ابنهم المراهق كما الطفل، بل عليهم أن يعتمدوا طريقة تعامل قائمة على الحوار الحقيقي بعيدًا عن التنافر، فليس المطلوب أن يلبي الأهل رغبات ابنهم بل تفهم وجهة نظره مما يشعره بأنهم يعترفون بوجوده وفي حقه بالتعبير عن آرائه. فمن الضروري أن يشعر المراهق بوجود آذان صاغية وقلوب منفتحة لا مجرد مجاملة ومداهنة ومسايرة لفض النزاع.

 

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


عادات يجب على الأطفال أن يتعلّموها منذ صغرهم...إليكم الجدول الزمني لكل مرحلة

عادات يجب على الأطفال أن يتعلّموها منذ صغرهم...إليكم الجدول الزمني لكل مرحلة

الأحد 27/08/2017 08:24

أظهرت دراسة جديدة قادتها شركة " My Nametags" جدولاً زمنياً يبيّن ما يجب على أطفالنا تعلّمه منذ صغرهم وفي كل مرحلة من مراحل طفولتهم، كركوب الدراجة وربط...

هذا ما يفعله العنف بالمراهقين

هذا ما يفعله العنف بالمراهقين

الأثنين 07/08/2017 17:36

أفادت دراسة أميركية حديثة أن تعرض المراهقين للعنف دفعهم لتناول الأطعمة والمشروبات غير الصحية، وجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالسمنة المفرطة.الدراسة أجراها...

تصرفات تدمر علاقتك بطفلك

تصرفات تدمر علاقتك بطفلك

السبت 04/03/2017 18:57

علاقة حب تجمعكما قبل أن تراه عيناك، فمنذ أن يبدأ نبضه يدق داخل أحشائك تنتظرينه بشوق ولهفة، وما أن يأتي ويكبر قليلاً يزداد حبك له أكثر، ولكنك قد تقومين...

ابنتي تخطو نحو المراهقة... فما المسموح وما الممنوع؟

ابنتي تخطو نحو المراهقة... فما المسموح وما الممنوع؟

الأربعاء 14/12/2016 09:06

من المعلوم أن فترة المراهقة تقسم إلى مراحل عدة أوّلها مرحلة ما قبل المراهقة، وتبدأ بين سن تتراوح بين 10 و12 سنة، فماذا ينصح الاختصاصيون الأهل في ما يت...

ما الالعاب المناسبة لكل عمر؟

ما الالعاب المناسبة لكل عمر؟

الأثنين 07/11/2016 16:55

يمضي الاطفال معظم اوقاتهم في اللعب واللهو والمرح، ويؤكد الخبراء بأن لعب الأم مع الطفل له تأثير إيجابي على شخصيته ومهاراته، ولكن يجب التنبه ان لكل مرحل...

كيف تساعدين طفلك على تحسين خطه في الكتابة ؟

كيف تساعدين طفلك على تحسين خطه في الكتابة ؟

الأثنين 07/11/2016 09:17

هل تشعرين بأن خط طفلك سيء جداً في الكتابة، وبأن الأمر بات يؤثر على دراسته وقدرته على فهم ما يكتبه.

ما هي القواعد الأساسية لتربية الأطفال ؟

ما هي القواعد الأساسية لتربية الأطفال ؟

الأربعاء 02/11/2016 11:33

لو سئلنا عن الطرق التي نستخدمها في تربية أطفالنا، لحتار أغلبنا في البحث عن إجابة محددة لهذا السؤال، فالأهل مستغرقون في سرد الحكايات لأطفالهم ومساعدته...

ما المدة التي يسمح للطفل بقضائها أمام ألعاب الفيديو؟

ما المدة التي يسمح للطفل بقضائها أمام ألعاب الفيديو؟

الثلاثاء 18/10/2016 08:36

أظهرت دراسة إسبانية أن الأطفال الذين يمارسون ألعاب الفيديو لأكثر من ساعة يومياً قد يعانون مشكلات سلوكية، بينما قد تتحسن القدرات الإدراكية للأطفال الذي...

المراهِقة والقلق على مظهرها

المراهِقة والقلق على مظهرها

الأثنين 03/10/2016 14:15

تبدو رغبات المراهقات كثيرة، فهذه تريد أن تكون على الموضة في أزيائها، سواء كانت تليق بها أم لا، وتلك تمتنع عن تناول الطعام كي تصبح رشيقة مثل النجمة اله...

كيف تتصرّف مع رفض ابنك المستمرّ الذهاب الى المدرسة؟

كيف تتصرّف مع رفض ابنك المستمرّ الذهاب الى المدرسة؟

الأربعاء 14/09/2016 08:32

هي المرحلة الأصعب التي قد تواجهها الأسرة، عندما يرفض الولد الذهاب الى المدرسة بشكلٍ يومي ويخال أنه ذاهبٌ الى الجحيم. إليكم أبرز الطرق المثالية للتعامل...

الأكثر قراءة

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان يوم غد الجمعة بعد مصرعها بحادث تلفريك في إيطاليا

الخميس 24/04/2025 21:35

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان ي...
محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم السلاح والرهائن

الأربعاء 23/04/2025 21:55

محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم ال...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...

كلمات مفتاحية

أربعة عوامل تفسد العطور ابتعدي عنها اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه وفيات داعش دير مار بهنام عرابة مدرسة البخاري العلوم اعتقال مواطن الطيرة سيف ذخيرة اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه البعنة قنبلة اعتقال خلية مستوطنين فلسطينيين الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة شرطة القدس تعتقل مشتبه بالضلوع اعمال الاخلال النظام قناع الكركم
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development