بعد مقتل الحاجة صبرية أبو سيف -أم غالب (70 عامًا)، جراء تعرضها لإطلاق نار في أحد شوارع المدينة، الليلة الماضية، تسود مدينة يافا- تل أبيب، حالة ألم وحزن شديدين .فيما أصيب أيضًا، طفل يبلغ من العمر 11 عامًا وسيدة في الأربعينات من عمرها بجراح وصفت بالمتوسطة.
وبحسب المعلومات الواردة، فإنّ خلفية الحادث هو خلاف، الذي على أثره أقدم شخص بإطلاق وابل من الرصاص بإتجاه عائلة أبو سيف.
سكان من يافا- تل أبيب، تحدثوا أمور طيبة جدًا عن الضحية أم غالب، مشيرين "الى أنها كانت انسانة متواضعة وسعت في عمل الخير وتحب مساعدة الاخرين، وكانت ترفض حصول أي إعتداء على أي شخص".
وأضافوا قائلين: "حسب ما يُقال، إنّ الضحية حاولت منع الخلاف وتهدئة الخواطر، لكنها وقعت ضحية هذه الجريمة البشعة التي خطفت انسانة من خير أبناء يافا".
[email protected]