في مقابلة خاصة لموقع الحمرا مع البروفيسور أسعد غانم أحد مؤسسي الحزب الجديد "الوحدة الشعبية" تحدث عن العديد من الأمور ومن أبرز ما قاله: 

• هنالك حاجة تاريخية لتأسيس حزب جديد وهنالك احتجاج واسع من قبل المجتمع العربي على أداء الأحزاب العربية في الكنيست.
• القيادةالسياسية لا تلائم تطلعات مجتمعنا.
• سيكون مشروع عمل سياسي متكامل لحزب الوحدة الشعبية خلال اسبوعين.
• نحن نريد ان نكون قوة لديها امتداد شعبي وقادرة على التأثير.
• نحن نتطلع الى تطوير تجربة توفيق زياد وعبد الوهاب دراوشة في حكومة رابين والتي ادت الى اختراق تاريخي في العلاقة بين الشعب الفلسطيني والاسرائيلي.
• اسقاط الحكومة اليمينية هي المهمة الاولى لخطابنا وعملنا السياسي.
• يجب تجنيد اوسع قطاع من مجتمعنا للذهاب للتصويت يوم الانتخابات واخراج ١٥-١٦ عضو كنيست عربي بحيث نكون قادرين على تغيير اليمين وبالتالي تغيير النهج السياسي.
• اذا كان هنالك استعداد من اي حزب حتى الاحزاب المتدينة للاعتراف بقرى النقب الغير معترف بها واعطاء رخص للبيوت العربية المهددة واعطاء ميزانيات فنحن على استعداد للتعاون معها، سنكون حينها مثلا مستعدون للتصويت مع قانون ال "كشروت" في تل ابيب مقابل الاعتراف بالعراقيب.
• نحن لن ندخل في إئتلاف حكومي سوف ندخل في إئتلافات عينية في لجان الكنيست من أجل تحصيل ما يجب تحصيله لمجتمعنا.
• القائمة المشتركة هي نادي مغلق فيه اربع احزاب يقسمون الكعكة بينهم ويعتقدون ان شعبنا بهذا سيكون ورائهم
• نحن نسعى الى ارجاع الثقة بالعمل السياسي والهجوم الشخصي هذا لا يخيفني.
• نحن امام اهمال متعمد بشؤون شعبنا.
• الخلاف بالاحزاب العربية حول ترتيب وتقسيم المقاعد لا يليق بشعبنا.
• الباب مفتوح للترشيح لحزبنا لكل من يرى نفسه اهل لذلك دون اي تمييز عنصري في مؤتمر الترشيح ب ٢٠/٧ في قاعة العوادية.
• هنالك مساعي لاقامة لجنة وفاق وطنية تتسع لاكثر من الاحزاب الاربعة بعكس لجنة الوفلب الحالية التي تعمل بشكل حصري مع الاحزاب الاربعه فقط .
• من لا يريد ان يصوت للقائمة المشتركه فنحن البديل وليس الاحزاب الصهيونية.
• لماذا لا نعمل انتخابات داخلية مثل حزب ميرتس لتشكيل قائمة وطنية تمثل شعبنا وليس انتخابات مغلقه وترك باقي الشعب كالقطيع.
• اخراج مجتمعنا للتصويت هو امتخان والكنيست في نهاية الامر هي وسيلة للعمل من اجل مجتمعنا.
• اتى الوقت لتشكيل قائمة وطنية ممثلة لكل قطاعات شعبنا فتركيب وترتيب الكراسي في الاحزاب السياسية كما يحصل الان هو اهانة لشعبنا.
• للاحزاب العربية اقول وجهوا اسهمكم للاحزاب الصهيونية بدل ان توجهوها لمن يرى بنفسه شريك لكم.