في عودةٍ مُرتقبة للمواهب العربية المتعدّدة والمتنوّعة إلى مسرح المنافسة والإبداع والإبهار والتألّق، تتّجه الأنظار مُجدّداً إلى MBC4 و(MBC مصر)، ومعهما (MBC العراق)،
وذلك اليوم السبت 16 فبراير ، لمُتابعة انطلاق الموسم السادس من (Arabs Got Talent).
(يمتاز هذا الموسم بجرأة المواهب ونوعيّتها، إذ لمسنا استيعاباً أكبر من المتقدِّمين لفكرة البرنامج، ما انعكس على طبيعة المواهب غير التقليدية وتنوّعها، إن جاز التعبير..” بهذه العبارة لخّصت نجوى كرم ملاحظاتها حول تجارب أداء الموسم السادس من Arabs Got Talent. وفي معرض إجابتها عن سؤال تطرّق إلى علاقتها بـ MBC وجمهورها اليوم مقارنةً بها في الموسم الأول من البرنامج، قالت: “MBC دائماً سبّاقة بأفكارها وتجدّدها ونوعية برامجها.. وعلى مدى أكثر من 6 سنوات من عمر البرنامج بمواسمه الستة المتعاقبة، تميزّت علاقتي الشخصية بـ MBC وجمهورها بالحب والوفاء المتبادلَيْن وهي مستمرة على هذا النحو إن شاء الله.” وختمت نجوى كرم: “لقد أضاف لي البرنامج الكثير على الصعيديْن المهني والشخصي، وأضاء على شخصيتي الحقيقية لا سيّما وراء الكواليس، وأفسح المجال أمام الجمهور لمعرفتي بشكل أكبر. فبعد ساعات وساعات من التصوير والإصغاء لاختيار المواهب في مراحل ما قبل العروض المباشرة، ننسى وجود الكاميرا، ويصبح الإنسان على طبيعته، وهذا هو تماماً ما أحبّه، فأنا إنسانة حقيقية وأفضّل أن أكون عفوية وعلى طبيعتي.”
من جانبه، شدّد علي جابر على أهمية توجّه البرنامج إلى جميع أفراد العائلة بكافة فئاتها العمرية، معتبراً ذلك أحد أبرز خصائص البرنامج ومميّزاته، وأضاف: “Arabs Got Talent برنامج عائلي بامتياز، إذ يُمكن له أن يجمع جيليْن أو حتى ثلاثة أجيال معاً أمام الشاشة ليتشاركوا نفس القدر من الحماس والاندفاع والاستمتاع والحب.. فليس مستغرباً أن نجد الطفل يتابع البرنامج بنفس القدر من التفاعل إلى جانب والديْه بل وحتى جَدّيْه، ويصعب أن نجد ذلك في برامج أخرى.” وحول طبيعة الموسم السادس وما يميّزه عن المواسم السابقة، قال علي جابر: “لدينا في هذا الموسم أفضل تشكيلة من المواهب بل لعلّها الأفضل على الإطلاق عبر المواسم السابقة جميعها، وهو ما سيلمسه الجمهور في كل حلقة.” وختم علي جابر: “Arabs Got Talent هو البرنامج الوحيد الذي يتيح لي شخصياً التواصل مع الجيل الشاب والتفاعل معه، وهو بالمناسبة جيلٌ يصعب إرضاؤه إعلامياً، وهذه إحدى القيَم النوعية المُضافة للبرنامج وواحدة من مزاياه التفاضلية.”
إذاً، يَعِدُ الموسم السادس المُرتَقَب من Arabs Got Talent بصيغته العربية جمهور الملايين بمواهب غنية ومتنوعة واستثنائية في الشكل والمضمون، فضلاً عن جرعة مضاعفة من الطاقات الشابة واليافعة التي تستعدّ لإبهار المشاهدين ولجنة التحكيم على حدًّ سواء، بعد أن تمّ اختيارها بدقّة من أبرز المدن والعواصم العربية. بموازاة ذلك، تستعرض لجنة التحكيم المواهب المُشارِكة، وفي جعبتها بالإضافة إلى قرارَي التأهيل أو الاستبعاد، ميّزة “البَزر الذهبي” الذي يستمرّ هذا الموسم بصلاحيّاته الاستثنائية مُتيحاً لأعضاء لجنة التحكيم استخدامه لمرّة واحدة فقط في كل حلقة من مرحلة الاختبارات الأولية، ما يضمن للمشترك الأكثر تألّقاً انتقالاً فورياً وسريعاً إلى مرحلة التصفيات نصف النهائية.
الجدير ذكره أن الحلقات الـ 6 الأولى تمثّل بمجملها المرحلة الأولى التي تسبق انطلاق مرحلة العروض المباشرة. ويُرافق مقدّما البرنامج قصيّ وريا أبي راشد المشتركين لحظةً بلحظة عبر جميع مراحل البرنامج وصولاً إلى حلقته الختامية.
(يمتاز هذا الموسم بجرأة المواهب ونوعيّتها، إذ لمسنا استيعاباً أكبر من المتقدِّمين لفكرة البرنامج، ما انعكس على طبيعة المواهب غير التقليدية وتنوّعها، إن جاز التعبير..” بهذه العبارة لخّصت نجوى كرم ملاحظاتها حول تجارب أداء الموسم السادس من Arabs Got Talent. وفي معرض إجابتها عن سؤال تطرّق إلى علاقتها بـ MBC وجمهورها اليوم مقارنةً بها في الموسم الأول من البرنامج، قالت: “MBC دائماً سبّاقة بأفكارها وتجدّدها ونوعية برامجها.. وعلى مدى أكثر من 6 سنوات من عمر البرنامج بمواسمه الستة المتعاقبة، تميزّت علاقتي الشخصية بـ MBC وجمهورها بالحب والوفاء المتبادلَيْن وهي مستمرة على هذا النحو إن شاء الله.” وختمت نجوى كرم: “لقد أضاف لي البرنامج الكثير على الصعيديْن المهني والشخصي، وأضاء على شخصيتي الحقيقية لا سيّما وراء الكواليس، وأفسح المجال أمام الجمهور لمعرفتي بشكل أكبر. فبعد ساعات وساعات من التصوير والإصغاء لاختيار المواهب في مراحل ما قبل العروض المباشرة، ننسى وجود الكاميرا، ويصبح الإنسان على طبيعته، وهذا هو تماماً ما أحبّه، فأنا إنسانة حقيقية وأفضّل أن أكون عفوية وعلى طبيعتي.”
من جانبه، شدّد علي جابر على أهمية توجّه البرنامج إلى جميع أفراد العائلة بكافة فئاتها العمرية، معتبراً ذلك أحد أبرز خصائص البرنامج ومميّزاته، وأضاف: “Arabs Got Talent برنامج عائلي بامتياز، إذ يُمكن له أن يجمع جيليْن أو حتى ثلاثة أجيال معاً أمام الشاشة ليتشاركوا نفس القدر من الحماس والاندفاع والاستمتاع والحب.. فليس مستغرباً أن نجد الطفل يتابع البرنامج بنفس القدر من التفاعل إلى جانب والديْه بل وحتى جَدّيْه، ويصعب أن نجد ذلك في برامج أخرى.” وحول طبيعة الموسم السادس وما يميّزه عن المواسم السابقة، قال علي جابر: “لدينا في هذا الموسم أفضل تشكيلة من المواهب بل لعلّها الأفضل على الإطلاق عبر المواسم السابقة جميعها، وهو ما سيلمسه الجمهور في كل حلقة.” وختم علي جابر: “Arabs Got Talent هو البرنامج الوحيد الذي يتيح لي شخصياً التواصل مع الجيل الشاب والتفاعل معه، وهو بالمناسبة جيلٌ يصعب إرضاؤه إعلامياً، وهذه إحدى القيَم النوعية المُضافة للبرنامج وواحدة من مزاياه التفاضلية.”
إذاً، يَعِدُ الموسم السادس المُرتَقَب من Arabs Got Talent بصيغته العربية جمهور الملايين بمواهب غنية ومتنوعة واستثنائية في الشكل والمضمون، فضلاً عن جرعة مضاعفة من الطاقات الشابة واليافعة التي تستعدّ لإبهار المشاهدين ولجنة التحكيم على حدًّ سواء، بعد أن تمّ اختيارها بدقّة من أبرز المدن والعواصم العربية. بموازاة ذلك، تستعرض لجنة التحكيم المواهب المُشارِكة، وفي جعبتها بالإضافة إلى قرارَي التأهيل أو الاستبعاد، ميّزة “البَزر الذهبي” الذي يستمرّ هذا الموسم بصلاحيّاته الاستثنائية مُتيحاً لأعضاء لجنة التحكيم استخدامه لمرّة واحدة فقط في كل حلقة من مرحلة الاختبارات الأولية، ما يضمن للمشترك الأكثر تألّقاً انتقالاً فورياً وسريعاً إلى مرحلة التصفيات نصف النهائية.
الجدير ذكره أن الحلقات الـ 6 الأولى تمثّل بمجملها المرحلة الأولى التي تسبق انطلاق مرحلة العروض المباشرة. ويُرافق مقدّما البرنامج قصيّ وريا أبي راشد المشتركين لحظةً بلحظة عبر جميع مراحل البرنامج وصولاً إلى حلقته الختامية.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]