توجت خديجة بن حمو من ولاية أدرار جنوب غربي الجزائر بلقب ملكة جمال البلاد لسنة 2019، منتزعة اللقب في مسابقة كانت حامية خاضتها 16 متنافسة.
وقال فيصل حمداد رئيس لجنة تنظيم ملكة جمال الجزائر: "كان لدينا 16 مترشحة، وبدأنا العمل منذ 6 أشهر من أجل اختيار أجمل المتنافسات... أما التصفيات النهائية فقد تم إجراؤها في 21 يوما، تم فيها تدريب المتسابقات من قبل مختصين".
من جهتها قالت الفائزة خديجة بن حمو: "أنا مسرورة جدا لأخذي اللقب وأتمنى أن أكون عند حسن المسؤولية وهدفي هو القيام بأعمال خيرية".
وفي ردها عن معايير اختيارها ملكة للجمال قالت "إنها تعود لثقافتها وابتسامتها وأعمالها الخيرية، وعاداتها وتقاليدها".
وأثارت نتائج الفوز بلقب ملكة جمال الجزائر ردود فعل متباينة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث رأى كثيرون أن الاختيار لم يكن صائبا وأن المتوجة ليست جميلة بالقدر الذي يؤهلها لأن تكون ملكة لجمال الجزائر.
بالمقابل دافع بعض رواد المواقع عن الفائزة خديجة بن حمّو، وأوضحوا أن المسابقة لا تقتصر على معايير الجمال فحسب، وإنما تأخذ باعتبارات أخرى تتعلق بالمستوى الثقافي والجانب الإنساني، إلى جانب توفر الموهبة والذكاء ومدى قدرتها على حل المشاكل.
من جهتها قالت الفائزة خديجة بن حمو: "أنا مسرورة جدا لأخذي اللقب وأتمنى أن أكون عند حسن المسؤولية وهدفي هو القيام بأعمال خيرية".
وفي ردها عن معايير اختيارها ملكة للجمال قالت "إنها تعود لثقافتها وابتسامتها وأعمالها الخيرية، وعاداتها وتقاليدها".
وأثارت نتائج الفوز بلقب ملكة جمال الجزائر ردود فعل متباينة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث رأى كثيرون أن الاختيار لم يكن صائبا وأن المتوجة ليست جميلة بالقدر الذي يؤهلها لأن تكون ملكة لجمال الجزائر.
بالمقابل دافع بعض رواد المواقع عن الفائزة خديجة بن حمّو، وأوضحوا أن المسابقة لا تقتصر على معايير الجمال فحسب، وإنما تأخذ باعتبارات أخرى تتعلق بالمستوى الثقافي والجانب الإنساني، إلى جانب توفر الموهبة والذكاء ومدى قدرتها على حل المشاكل.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]