موقع الحمرا السبت 24/05/2025 05:37
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. د. مصطفى يوسف اللداوي/
  4. مواقفٌ عربيةٌ شاذةٌ وتصريحاتٌ إعلاميةٌ منحرفةٌ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي/

مواقفٌ عربيةٌ شاذةٌ وتصريحاتٌ إعلاميةٌ منحرفةٌ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

افنان شهوان
نشر بـ 19/11/2018 12:49

هل نحن في آخر الزمان، إذ انقلبت أحوالنا وتبدلت عاداتنا، وبليت تقاليدنا، وتردت مفاهيمنا، وفقدنا قيمنا، وتخلينا عن أخلاقنا، وبتنا غرباء عن بعضنا، لا روابط بيننا، ولا أواصر تجمعنا، ولا دين يوحدنا، ولا وطن يضمنا، ولا أمة تشملنا، نعادي بعضنا ونكره أنفسنا، ونتآمر مع العدو على بني جلدتنا، وننقلب بسهولةٍ على إخواننا وأشقائنا، إذ نصدق العدو ونسالمه، ونؤيده ونصالحه، ونركن إليه ونتحالف معه، ونقف إلى جانبه ونسانده، فنحزن إن أصابه مكروه، ونهتم إن نزلت به مصيبة، وندعو له لينجو منها ويتجاوزها، ونفرح له إن انتصر علينا وننال من أهلنا، ونبرر له عدوانه علينا، ونجيز له ظلمه لنا، ونفسر عدوانه بأنه دفاعٌ عن النفس مشروعٌ، وحاجةٌ وطنيةٌ مطلوبةٌ، تلجأ إليها كل الأمم، وتعتمدها كل الدول.

هل نصدق أن من بيننا من يصادق العدو الصهيوني ويتحالف معه، ويؤيده ويسانده في عدوانه علينا، ومن يحزن لمصابه ويبكي لألمه، ومن يدعو له ويخاف عليه، ومن يدعو لنصرته ومساعدته، ويرفض الاعتداء عليه ويدين المس به، ومن يجاهر بتعاطفه مع المحتلين القتلة ووقوفه إلى جانبهم، ويؤمن بمظلوميتهم وحقهم المشروع في الدفاع عن أنفسهم وقتال الفلسطينيين لمنعهم من استعادة حقهم والعودة إلى بلادهم، ويصفونهم بــــ"القتلة المجرمين" و"الإرهابيين المعتدين".

جن جنون بعض المارقين من أمتنا، المنتسبين زوراً إلى بلادنا، من المقيمين معنا والمجاورين لنا، ممن يحملون أسماءنا وينطقون بلغتنا، ويدعون كذباً أنهم منا، يصلون صلاتنا ويستقبلون قبلتنا ويأكلون من ذبيحتنا، فأصابهم مسٌ من الخرف إثر عدوان الاحتلال الغادر على الشعب الفلسطيني، وكأنهم قد خافوا على العدو أن يهزم، فانطلقت ألسنتهم تلهج له بالدعاء، وأقلامهم تكتب عنه بالرجاء، وكأنه وليهم وسيدهم الذي يخافون عليه ويضحون من أجله.

فهذا عبد الحميد الحكيم الذي لا أظن أن في عروقه دماءً عربية تجري، يغرد أثناء الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، مخاطباً الإسرائيليين وداعياً لهم "نحن معكم بقلوبنا، لا نقبل أن تمتد الأيادي الملوثة بالإرهاب في غزة ضد الشعب الإسرائيلي"، ويضيف مبرراً لهم عدوانهم البغيض على أهل غزة فيقول "إسرائيل لها الحق بالرد على الإرهابيين بجميع الوسائل التي تحمي شعبها"، ويضيف "نحن معكم بقلوبنا ولا نقبل بإرهاب غزة ضد الشعب الإسرائيلي، فنحن وإياكم في خندقٍ واحدٍ".

وهذا المسمى أحمد بن سعد القرني يشمت في الفلسطينيين ويدعو عليهم، وكأنه لا يرى الجرائم الإسرائيلية في حقهم، ولا يأبه بالظلم الواقع عليهم، فيقول واصفاً عمليات العدو وغاراته العسكرية "دولة إسرائيل تقصف الإرهابيين بقطاع غزة، اللهم سدد رميهم على مواقع حماس الإرهابية".

وتتوالى التعليقات المشينة والأمنيات الغريبة من بعض الكتاب العرب، الذين يوالون العدو ويناصرونه، ويؤيدونه ويحبونه، كالكاتب محمد آل الشيخ الذي يدعو إلى التطبيع مع العدو فيقول "انفتاح المملكة على إسرائيل والسماح بالتطبيع معها هو من أهم أسباب تدني معدلات الإرهاب".

أما الإعلامي دحام العنزي فيفتخر أنه في خندقٍ واحدٍ مع العدو ويقول "نحن والإسرائيليون في خندقٍ واحدٍ، وهم أقرب إلينا من الأتراك والفرس"، وينافسه الكاتب أحمد الفراج ويبزه بكلماتٍ أشد غرابةً مخاطباً رئيس حكومة العدو "لك العتبى يا نتنياهو حتى ترضى".

قد لا أعيب كثيراً على هؤلاء المندسين الغرباء، الكتاب والصحافيين، وشيوخ السلاطين ومفتي الحكام، ومدعي الثقافة والمعرفة، ولو كانت أسماؤهم محمد وأحمد، ولكني أستنكر صوتاً فلسطينياً وأستغرب مواقفه، بل إنني أتهمه ولا أبرؤه، وأشك فيه ولا أصدقه، ولو كان ناطقاً باسم حركةٍ عظيمةٍ، ومتحدثٍ باسم فصيلٍ كبيرٍ نحترمه ونقدره، ونجله ونقدمه، ونعتز بدوره وتاريخه، ونضالاته وعطاءاته.

ولكن جمال نزال المتأنق اللباس والسام الخطاب، المتلاعب بالكلمات والعابث بالقيم والعادات، الناطق باسم حركة فتح وأحد المتحدثين باسمها، قد أساء إليها وإلى الشعب الفلسطيني كله، عندما استخف بمقاومة أهل غزة، واتهمها بالكذب والدجل، والاستعراض والتظاهر، واصفاً استهداف الحافلة الإسرائيلية بالمسرحية "عملية الباص مسرحية نفذها الاحتلال لإنقاذ حماس، ولم تكلفه أكثر من باصٍ فارغ"، وقد كان حرياً به ألا يجرفه كرهه لحركة حماس نحو ظلم شعبه وإنكار نضاله ومقاومته، والاستهزاء بآلامه وأماله، ولعله يعرف أنه يكذب بما يقول، ويفتري بما يصرح، ولا يعبر عن حركته عندما يتيه ويتبختر، إذ اعترف العدو بالعملية، وأقر بنوعيتها، ووقف عند نتيجتها، وأخذ العبر من صورتها، وخاف كثيراً من مثيلاتها.

يستغرب الإسرائيليون كثيراً مما يسمعون ويقرأون، وقد لا تصدق عيونهم ما ترى وآذانهم ما تسمع، وقد ينكر بعضهم ويستغرب، ويتهم ويشكك ولا يكاد يصدق، فهل أن الذين يناصرونهم ويؤيدونهم هم عربٌ ومسلمون، أتراهم ينطقون بلغة الضاد العظيمة، ويتمسكون بقيم العرب الأصيلة وشيمهم النبيلة، ويرثون عن الأجداد الشرف والمجد والأصالة، أليس لهم أقاربٌ قتلوا أو أحبةٌ أسروا، أما ذاقوا ويلات الحرب وشربوا من كأسها المنون، ألم يسمعوا عن الاجتياحات الإسرائيلية لبلادهم وتخريبهم لمدنهم وبلداتهم.

وهل يقرأون القرآن ويؤمنون به، ويعرفون أنه كلام الله المقدس وكتابه الكريم، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، ألم يقرأوا سورة الإسراء ويعرفوا من القرآن سيرة بني إسرائيل، ويدركوا بنص الكتاب طباعهم، ويلمسوا نكرانهم ونكولهم، ونكوصهم وخذلانهم، وقتلهم الأنبياء وخيانتهم للعهود، ألا يحبون نبيهم ورسولهم محمد صلى الله عليه وسلم، الذي سممه اليهود وتآمروا عليه وحاولوا قتله، ألا يحبون قدسهم ويتطلعون إلى أقصاهم ومسرى رسولهم الذي ضاع منهم وأصبح غريباً عنهم، إذ هَودَه الاحتلال ودنسه جيشه، وهو يحاول هدمه وتدميره، وبناء هيكلهم المزعوم مكانه.

ذاك هو حال أمتنا العربية في هذه الأيام، حالٌ بئيسٌ مؤلمٌ، محزنٌ مبكي، لا يُسر صديقاً ولا يُفرح محباً، فيه من الجهل والانحطاط الكثير، وفيه من الخسة والنذالة أكثر، حالٌ حسيرٌ يطغى عليه اليأس والقنوط، والأنانية والمنفعة الذاتية، والحرص على المصالح والسعي نحو المنافع، والصراع من أجل البقاء ولو بذلٍ وخنوعٍ، والانبطاح في سبيل الوجود، لكن بتبعيةٍ ورجعيةٍ وانقياد، فقد بتنا بأخلاقنا وسيرتنا، وسلوكنا وممارساتنا، معرة على أنفسنا وسبة في جبين أجيالنا، وصفحة سوداء في تاريخ أمتنا، ووصلنا إلى دركٍ سحيقٍ ما ظننا يوماً أن ننحدر إليه، وسقطنا في حفرةٍ منتنةٍ ما كنا يوماً نتوقع أن نهوي إلى قعرها.

قد لا يكون هذا وصف حال أمتنا عامةً، ولا هو تصويرٌ شاملٌ لكل شعوبنا، إذ لا أنزع الخير من هذه الأمة، ولا أنفي عن أبنائها الرشاد، ولا أقنط من مستقبلها، ولا أشيح الوجه عن بعض صفحاتها المشرقة ولوحاتها الوطنية والقومية الرائعة، ولا أعمم في مجتمعاتها المرض ولا أشيع بينها السوء، ولكنها فئةٌ من الأمة ضالة، ومجموعة من الفاسدين المنحرفين، الذين يحسنون رفع الصوت، وتكبير الصورة، ويتقدمون الصفوف ويزاحمون على الصدارة، ويدعون كذباً الصدق والأصالة، إذ أننا سكتنا عن هذه الألسن السليطة ولم نقطعها، وصمتنا عن هذه الشخصيات المريضة ولم نبترها، وارتضينا العيش مع الضالين ولم نلفظهم أو ننبت عنهم، حتى غدو هم أصحاب الصورة وحملة اللوحة والريشة، وأهل الثقافة والقلم، ينشرون الكلمة ويرسمون الصورة، ويعبرون بكذبٍ وزيفٍ وخداعٍ عن حال الأمة الصامتة الخرساء.

لا أجد خيراً من كلمات الداعية الكويتي محمد العوضي مخاطبا ًامرأة فلسطينية، يرد بها على كل المارقين الضالين، لأنهي به مقالي هذا "امنحيني خيطاً من حذائك لأخيط به أفواهاً نجسة، تنافق أمريكا وتغازل إسرائيل".

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


المستوطنون يخافون من العودة والفلسطينيون يُقْتلون في سبيل العودة / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

المستوطنون يخافون من العودة والفلسطينيون يُقْتلون في سبيل العودة / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الخميس 09/05/2024 16:01

يحاول المسؤولون الإسرائيليون عبثاً، على كل المستويات السياسية والعسكرية والأمنية، إقناع عشرات آلاف المستوطنين، الذين هربوا من بيوتهم ومنازلهم في المست...

سرور شهيد الغدر نصير غزة وشريان أهلها - بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

سرور شهيد الغدر نصير غزة وشريان أهلها - بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأربعاء 24/04/2024 15:51

ربما لا يعرفه الكثير من شعبنا الفلسطيني في غزة، ولم يسمعوا باسمه من قبل، ولم يتعرفوا على مهمته، ولم يحيطوا علماً بدوره، ولم يدركوا قدره، رغم أن الكثير...

الاستراتيجية الأمريكية في الحرب الإسرائيلية على غزة - بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الاستراتيجية الأمريكية في الحرب الإسرائيلية على غزة - بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأثنين 22/04/2024 15:21

لا يمكن أبداً الفصل بين الاستراتيجية الإسرائيلية والاستراتيجية الأمريكية تجاه الفلسطينيين عموماً، وتجاه قطاع غزة وأرضه وسكانه على وجه الخصوص، فكلاهما...

كالأغبياء سنستدرجكم ورمال غزة ستبتلعكم  / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

كالأغبياء سنستدرجكم ورمال غزة ستبتلعكم / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأربعاء 24/01/2024 13:55

الأولى قالها بخبرةٍ ودرايةٍ أبو حمزة، الناطق الرسمي باسم سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، والثانية رددها بثقةٍ ويقينٍ أبو...

العصيبي شهيد القدس والأقصى والشرف والكرامة /  بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

العصيبي شهيد القدس والأقصى والشرف والكرامة / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأحد 02/04/2023 15:13

جمع باستشهاده أطراف المجد كله، وسما إلى العلياء وحده، وطرق بشهادته الطبية أبواب الجنان العلية، وارتقى بشبابه درجاتها طبيباً، والتحق بركب السابقين من ا...

حربُ الاستقلالِ الثانية أحلامٌ إسرائيليةٌ واهيةٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

حربُ الاستقلالِ الثانية أحلامٌ إسرائيليةٌ واهيةٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

السبت 11/02/2023 15:11

ما أشبه اليوم بالبارحة، عندما كانت العصابات الصهيونية المختلفة، شتيرن والأرجون والهاجاناه وغيرهم، يعيثون فساداً في أرض فلسطينية التاريخية، ويمارسون ال...

اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى قديمٌ منظمٌ وجديدٌ مُشَرَّعٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى قديمٌ منظمٌ وجديدٌ مُشَرَّعٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأحد 08/01/2023 15:07

من يعرف إيتمار بن غفير كان يدرك تماماً أنه سيقدم على اقتحام المسجد الأقصى المبارك، وسينتهك حرمته، وسينفذ تهديداته

صناديدُ الشعب الفلسطيني ورعاديدُ الجيش الإسرائيلي / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

صناديدُ الشعب الفلسطيني ورعاديدُ الجيش الإسرائيلي / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الثلاثاء 06/12/2022 13:45

أظهرت جريمة قتل الشهيد عمار مفلح حجم الخسة والنذالة التي يختال بها جنود الكيان الصهيوني ومستوطنوه، وكشفت عن كبير جبنهم وعميق خوفهم الذي لا يستطيعون إخ...

اليمينُ الإسرائيلي لم يَعُدْ والتطرف الصهيوني لم يَغِبْ  / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

اليمينُ الإسرائيلي لم يَعُدْ والتطرف الصهيوني لم يَغِبْ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأحد 06/11/2022 09:36

مخطئٌ من يظن أن الكيان الصهيوني قد تغير، وأن سياسته قد تبدلت، وأن نتائج الانتخابات الأخيرة قد صدمت الفلسطينيين وأخافتهم،

فلسطينُنا أرضٌ وبحرٌ وفيءٌ وسماءٌ ونهرٌ ونفطٌ وغازٌ وماءٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

فلسطينُنا أرضٌ وبحرٌ وفيءٌ وسماءٌ ونهرٌ ونفطٌ وغازٌ وماءٌ / بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

الأربعاء 26/10/2022 10:07

كل الأرض الفلسطينية من البحر غرباً إلى النهر شرقاً، ومن رفح جنوباً حتى رأس الناقورة شمالاً، أرضٌ عربيةٌ فلسطينيةٌ، أرضها وسماؤها وبحرها، كانت لنا وحدن...

الأكثر قراءة

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان يوم غد الجمعة بعد مصرعها بحادث تلفريك في إيطاليا

الخميس 24/04/2025 21:35

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان ي...
محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم السلاح والرهائن

الأربعاء 23/04/2025 21:55

محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم ال...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...

كلمات مفتاحية

ادمغة مسروقة عالميات اخبار محلية اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه لاجئ المتوسط انقاذ مركز محمود درويش عرابة رجال في الشمس البروكلي فوائد تصميم ديكور منزل كعكة التوت البوظة المغار اطلاق رصاص اعتقال اخبار محلية اخبار محليه محلية اطلاق اعراس اردوغان فوز العدالة والتنمية
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development