المثلث والمدن الساحلية:

- كفر قاسم تتصدر الحملة وتجمع مبلغ 800.000 شيقل والحملة مستمرة

- الطيبة تجمع مبلغ 540.000 شيقل والحملة مستمرة

الجليل:

-سخنين في الطليعة وتجمع حتى الان أكثر من 500.000 شيقل والمبلغ مرشح للزيادة

النقب:

- رهط في الصدارة حيث جمعت أكثر من 325.000 شيقل والحملة مستمرة

- تل السبع تجمع 300.000 شيقل والحملة مستمرة

الدكتور ابراهيم العمور رئيس الجمعية الاسلامية : " قوافل المساعدات من الطحين والمواد الغذائية قد دخلت الى غزة في ايام الحرب وفي الايام الأخيرة".

دخلت حملة الاغاثة التي اعلنت عنها الحركة الاسلامية في الداخل الفلسطيني اسبوعها الثالث حيث جابت سيارات مندوبي الجمعية الاسلامية لإغاثة الايتام والمحتاجين شوارع مدن وقرى الداخل الفلسطيني لجمع التبرعات النقدية والعينية لأهلنا في غزة المنكوبة والمحاصرة.

حيث تفاعل الاهل مع الحملة رجالا ونساء وأطفالا، تجسد ذلك التفاعل من خلال تبرع العديد من الاطفال بما جمعوه ايام العيد ليتقاسموا مع اطفال غزة المحرومين.

الدكتور ابراهيم العمور رئيس الجمعية الاسلامية لإغاثة الايتام والمحتاجين أكد على ان الحملة هي من أهم الحملات وأكثرها نجاحا خاصة أن الاهل في غزة هاشم محاصرين منذ أكثر من ثمانية أعوام تعرضوا خلالها لحروب واعتداءات متكررة من قوات الاحتلال. وأضاف:" إن العديد من قوافل المساعدات من الطحين والمواد الغذائية قد تخلت الى غزة في ايام الحرب وفي الايام الأخيرة".

الشيخ حماد أبو دعابس رئيس الحركة الاسلامية في الداخل الفلسطيني:" أقل ما نستطيع تقديمه لأهلنا في غزة هو الدعم المادي والمعنوي الذي من خلاله نستشعر حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أننا كالجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعت له سائر الاعضاء بالسهر والحمى، أحيي جهود العاملين في جمعية الاغاثة المباركة كما نشكر اهلنا فب داخلنا الفلسطيني من أقصى الجليل مرورا بالمثلث والمدن الساحلية وصولنا الى نقبنا الصامد على وقفتهم مع غزة العزة من خلال المسيرات المتضامنة وحملات الاغاثة الميمونة".

الشيخ نائل عيسى مدير الجمعية الاسلامية لإغاثة الايتام والمحتاجين: الجمعية وزعت خلال شهر رمضان المبارك أطنان من طرود غذائية ولحوم، هذا بالاضافة الى تنظيم إفطارات جماعية للأيتام تجاوزت تكلفتها المليون (1.000.000) شيقل،وكذلك تم توزيع هدايا لأيتام غزة والضفة والقدس من الكفلاء خلال ايام العيد