قُتِل 66 شخصا من المجتمع العربي في حوادث طرق من بداية السنة، فقُتِل ستة منهم في الأسابيع الثلاثة الأخيرة. ومن بداية سنة 2018 قُتِل 237 شخصا في حوادث طرق، 24 قتيلا في الشهر في المتوسط. وكذلك يتبين من المعطيات أن 20 فتى/شابا (24-15) من المجتمع العربي قُتِلوا في حوادث طرق من بداية السنة، فقُتِل أربعة منهم في الأسابيع الثلاثة الأخيرة.
معطيات الإصابات المركزية في المجتمع العربي من بداية السنة:
-
قُتِل تسعة أولاد (14-0) من المجتمع العربي من بداية السنة في حوادث طرق. فقُتِل ثلاثة منهم في الأسابيع الخمسة الأخيرة.
-
قُتِل 20 فتى/شابا (24-15) من المجتمع العربي من بداية السنة في حوادث طرق.
-
قُتِل أربعة كبارا للسن (65+) من المجتمع العربي في حوادث طرق من بداية السنة.
-
قُتِل 15 ماشيا من المجتمع العربي من بداية السنة في حوادث طرق.
-
قُتِل 30 سائقا من المجتمع العربي من بداية السنة في حوادث طرق. عشرة منهم سائقون فتيان/شباب (بأعمار لا تتعدى 24 عاما).
-
تورط 121 سائقا من المجتمع العربي في حوادث طرق قاتلة، 37 منهم سائقون فتيان/شباب (بأعمار لا تتعدى 24 عاما).
-
قُتِل 11 راكبا للدراجات النارية من المجتمع العربي من بداية السنة، فقُتِل اثنان منهم في الأسابيع الثلاثة الأخيرة.
-
قُتِل راكب دراجة هوائية واحد من المجتمع العربي من بداية السنة.
إيريز كيتا، مدير عام جمعية أور ياروك: "يجب أن يحتل القتل في الطرق رأس سلم الأولويات لدى وزارة المواصلات والسلامة في الطرق، حيث قُتِل 237 شخصا في الطرق من بداية السنة وسوف لا يعودون إلى أعزائهم بعد الآن. ويلزم الدولة بذل الجهود لمنع وقوع القتيل القادم في الطريق، واستثمار الجهود في تحسين البنى التحتية وخصوصا في الطرق الحمراء والخطرة، والسهر على تطبيق القانون على نحو مكثف، ومركّز وملحوظ واستثمار الجهود في التربية والتوعية لجميع الأعمار. ففقط من خلال تركيز الجهود لصالح الهدف سيمكننا منع تسجيل المصاب القادم في الطرق".
[email protected]