من بداية العام قُتل 92 شخصًا في حوادث طرق
18 شخصًا من المجتمع العربيّ قُتلوا في حوادث طرق من بداية العام – ما معدّله أكثر من قتيل واحد في الأسبوع. من بداية العام 2018 قُتل 92 شخصًا في حوادث طرق، ما معدّله ستّة أشخاص في الأسبوع. كما يتّضح من المعطيات أنّ 38 سائقًا من المجتمع العربيّ كانوا متورّطين في حوادث طرق قاتلة من بداية العام. حيث قُتل أربعة سائقين شباب.
معطيات الإصابة الرئيسية في المجتمع العربيّ من بداية العام:
طفلان (0-14) من المجتمع العربيّ قُتلا من بداية العام في حوادث طرق.
ستّة شبّان (15-24) من المجتمع العربيّ قُتلوا من بداية العام في حوادث طرق.
مسنّ واحد (65+) من المجتمع العربيّ قُتل من بداية العام في حوادث طرق.
اِثنان من المشاة من المجتمع العربيّ قُتلا من بداية العام في حوادث طرق.
12 سائقًا من المجتمع العربيّ قُتلوا من بداية العام في حوادث طرق. أربعة من بينهم سائقون شباب (حتّى 24).
38 سائقًا من المجتمع العربيّ كانوا متورّطين في حوادث طرق قاتلة.
راكب درّاجة ناريّة واحد وراكب درّاجة هوائيّة واحد من المجتمع العربيّ قُتلا من بداية العام.
إرِز كيتا، مدير عامّ جمعيّة "أور يروك" (ضوء أخضر): "إنّ كمّيّة القتلى في حوادث طرق من بداية العام خطيرة ومقلقة، نسمع كلّ أسبوع عن مصابين آخرين، وتلك نزعة يجب أن تتوقّف. وزارة المواصلات والأمان على الطرق يجب أن تضع موضوع الأمان على الطرق وعودة مستخدمي الطريق إلى بيوتهم بسلام على رأس سلّم الأولويّات. تجب زيادة إجراء القانون في الشوارع، الاهتمام بأن نرى ما يكفي من الدوريّات على الطرقات، ليعلم جميع السائقين أنّهم إذا ارتكبوا مخالفات فسيتمّ الإمساك بهم ومعاقبتهم. وبالإضافة إلى ذلك يتطلّب الأمر تحسين البُنى التحتيّة للشوارع الخطِرة في المجتمع العربيّ وفي جميع أنحاء البلاد، ليستطيع الجميع العودة إلى بيوتهم بسلام".
[email protected]