هذا ووفقا لرواية ابنها الشاب القاطن معها بالشقة والبالغ من العمر نحو 29 عاما، فانه كان قد استيقظ من نومه في صالون المنزل ومع توجهه لايقاظ والدته وجدها جثة هامدة .
اضف من نتائج فحوصات قوات الاطفاء ومراجعات الخبير الذي تم استدعاؤه الى المكان فاصلا وصلات الغاز عن المنزل فان الحديث يدور وعلى ما يبدو حول وصولات لا تفي بالمعايير القانونية الضرورية ذات الصلة.
والى كل ذلك تواصل الشرطة التحقيق بكافة التفاصيل والملابسات جنبا الى تحويل جثة السيدة المرحومة لمعهد الطب العدلي بابو كبير للجزم باسباب وظروف الوفاة" .
[email protected]