موقع الحمرا السبت 07/06/2025 15:48
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. اخبار محلية/
  3. الحكم المدني استبدل العسكري ولكن أنظمته ظلت نافذة/

الحكم المدني استبدل العسكري ولكن أنظمته ظلت نافذة

vera
نشر بـ 31/12/2016 13:01

فرضت إسرائيل الحكم العسكري في المناطق المحتلة عام 1948، التي كان يفترض أن تكون في الدولة العربية وفق قرار التقسيم، وأنظمة الطوارئ الانتدابية التي تبنتها الحكومة المؤقتة لم تُلغ أبدا، وعمليا ما زالت سارية على الأقلية العربية. 

تفسر القرارات التي اتخذها قادة حزب مباي لدى تأسيس إسرائيل، وحتى قبل ذلك بفترة قصيرة، السياسة التي اتبعتها هذه الدولة تجاه المواطنين العرب فيها، حتى يومنا هذا. ويتجلى ذلك من خلال القرار بفرض الحكم العسكري على المدن والقرى العربية داخل حدود إسرائيل وعلى الأقلية العربية الباقية فيها. وينبغي الإشارة بداية إلى أن قرار فرض الحكم العسكري لم يُتخذ بعد الإعلان رسميا عن قيام إسرائيل، وإنما ناقشته الحكومة الإسرائيلية المؤقتة، قبل انتخابات الكنيست الأولى، وحتى قبل اتفاقيات وقف إطلاق النار. 

الأمر الثاني الذي ينبغي توضيحه، هو أن إسرائيل فرضت الحكم العسكري على المناطق التي احتلتها، الجليل والمثلث وقسم من النقب، والتي كانت تقع في إطار الدولة العربية بموجب قرار تقسيم فلسطين في العام 1947. وباستثناء الضفة الغربية وقطاع غزة، حينذاك، طردت العصابات الصهيونية المسلحة، وبعد ذلك الجيش الإسرائيلي، معظم العرب الفلسطينيين من قراهم الواقعة ضمن الدولة اليهودية، بموجب قرار التقسيم، وهدمت قراهم. ومارست الأمر نفسه ضد العديد من القرى في الأراضي التي احتلت في القسم الذي خصصه قرار التقسيم للدولة العربية. 

رسميا، تم فرض الحكم العسكري في شهر تشرين الثاني/نوفمبر 1948، وانتهى في الأول من كانون الأول/ديسمبر 1966. ولم تمضِ بضعة شهور حتى قرر رئيس الحكومة ووزير الأمن، دافيد بن غوريون، إفراغ وزارة الأقليات من مضمونها وإلغاء هذه الوزارة، ونقل صلاحياتها إلى مستشار رئيس الحكومة لشؤون العرب. وتوضح هذه الخطوة نوع التعامل مع الأقلية العربية الذي اختارته إسرائيل. وكان أول مستشار كهذا، هو يهوشع فلمون، رجل خدمة المعلومات الذي شكل جهاز الاستخبارات لميليشيا هاغانا الصهيونية. وكان فلمون متخصصا بالتجسس على الفلسطينيين منذ العام 1940. 

لكن الجهة الأبرز التي تعاملت مع الأقلية العربية هي جهاز الحكم العسكري، الذي سيطر على حياة المواطنين العرب على مدار 18 عاما. وتؤكد الدراسات الإسرائيلية بهذا الخصوص، أنه على الرغم من أن الحكم العسكري أقيم لمزاعم أمنية، إلا أن هذا الجهاز الوحشي والقمعي والتعسفي تغلغل إلى كافة مجالات حياة الأقلية العربية، وتحول إلى أداة لسيطرة الدولة على الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية. 

وسرعان ما تبين أن الحكم العسكري ليس جهازا أمنيا. إذ طالبت شخصيات أمنية كبيرة في إسرائيل، مثل يغئال ألون وإيسار هرئيل (رئيس الشاباك وبعد ذلك رئيس الموساد)، بإلغاء الحكم العسكري، مشيرين إلى أنه جهاز يعزز عداء العرب للدولة، إلا أن بن غوريون رفض ذلك، لأن الحكم العسكري خدم مصلحته السياسية – الحزبية من خلال تخويف الناخبين العرب وابتزازهم. 

* حالة الطوارئ مستمرة منذ 1948 وحتى اليوم 

استندت الحكومة الإسرائيلية، بقرارها فرض الحكم العسكري على الأقلية العربية، إلى أنظمة الطوارئ الانتدابية من العام 1945، التي جرى تبنيها في الحكومة الإسرائيلية المؤقتة. فقد أعلنت هذه الحكومة المؤقتة، في 19 أيار/مايو 1948، أنه يوجد في الدولة حالة طوارئ ولذلك تم فرض الحكم العسكري في مناطق معينة في إشارة إلى المناطق العربية. ويؤكد باحثون إسرائيليون، بينهم سارة أوستسكي لزر (مجلة هميزراح هحداش أي الشرق الجديد – الصادرة عام 2002)، أنه لم يتم إلغاء حالة الطوارئ التي أعلِنت في العام 1948، وأنها ما زالت سارية المفعول حتى اليوم. 

ومكنت حالة الطوارئ هذه السلطات الإسرائيلية، مثلما مكّن الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس، من مصادرة الأراضي العربية وإقامة مستوطنات عليها، مثل مدينة نتسيرت عيليت ومئات البلدات الصغيرة ذات الطابع الريفي. كما أنها دمرت البنية الاقتصادية والتشغيلية للأقلية العربية، وفرضت نظام التصاريح على المواطنين العرب للتنقل من مكان إلى آخر، مهما كانت المسافة قريبة. وبسبب الفقر والحاجة في المجتمع العربي، كان كثير من العمال يغادرون قراهم سعيا وراء لقمة عيش عائلاتهم وأطفالهم من دون تصاريح، وغالبا ما كان يتم اعتقالهم ومحاكمتهم، إذ اعتبر الحكم العسكري تواجدهم خارج قراهم بأنه مكوث غير قانوني، مثلما هو حال آلاف العمال الفلسطينيين من الضفة داخل إسرائيل اليوم. وأدى نظام التصاريح إلى وفاة العديد من المواطنين العرب بسبب عدم التمكن من استصدار تصاريح بسرعة لنقل مرضى إلى مستشفيات. 

وخلال فترة الحكم العسكري، كانت تخضع القرى العربية، خاصة في المثلث، لنظام حظر التجول التعسفي، من مغيب الشمس وحتى شروقها. ويذكر أنه على خلفية هذا النظام ارتكبت القوات الإسرائيلية مجزرة كفر قاسم، في العام 1956. 

وهذه لم تكن المجزرة الوحيدة تحت نظام الحكم العسكري. ففي 25 حزيران/يونيو 1952، قتل جنود إسرائيليون مواطنين عربيين وأصابوا آخرين بجروح بالقرب من قرية عارة في المثلث. وبعد احتجاجات، بينها احتجاج من جانب حزب مبام، شكلت الحكومة لجنة تحقيق، توصلت إلى عدم وجود متهمين جنائيين بين الجنود، بينما أعلن بن غوريون أن العائلات ستحصل على تعويض. 

كذلك استخدم الحكم العسكري نظام الاعتقال الإداري ضد قياديين ونشطاء عرب، وحتى ضد وجهاء ورؤساء مجالس محلية كانوا معروفين بعلاقاتهم مع السلطات وبصداقاتهم مع يهود. وكان الحكم العسكري أبلغ تعبير عن النوايا الشريرة للمؤسسة الإسرائيلية ضد الأقلية العربية. 

وعرقل جهاز الحكم العسكري تنفيذ قرارات صادرة عن المحكمة العليا الإسرائيلية بخصوص عودة مهجرين إلى قراهم، مثلما حدث مع مهجري قرى الغابسية وإقرث وبرعم. ولا تزال إسرائيل تمنع تنفيذ هذه القرارات حتى اليوم. 

* الحكم العسكري انتهى لكن أنظمته بقيت 

بداية نهاية الحكم العسكري كانت باستقالة بن غوريون، في 16 حزيران/يونيو العام 1963. وبعد أربعة أشهر، أعلن خلفه في رئاسة الحكومة، ليفي أشكول، في الكنيست أنه لن يلغي الحكم العسكري وإنما سيخففه، بحيث يكون هذا الجهاز يَرى ولا يُرى، بحيث يبقى الحكم العسكري ولكن يتم تقليص الاتصالات المباشرة بين ضباطه وجنود وبين الأقلية العربية. 

وواصل أشكول سياسة سلفه بن غوريون، حتى خريف العام 1965، في ثلاثة مجالات: عدم إلغاء الحكم العسكري؛ عدم إلغاء أنظمة الطوارئ الانتدابية؛ تقليص الحضور العلني لضباط وجنود الحكم العسكري. وفي المقابل، يعتبر باحثون إسرائيليون، بينهم يائير بويمل، أنه خلافا لبن غوريون الذي كان يوافق على تسهيلات معينة في أعقاب ضغوط تمارس عليه وبسبب ظروف سياسية، مثل انتخابات، فإنه خلال ولاية أشكول كانت التسهيلات سياسة حكومية هدفها إزالة أو تخفيف بقدر الإمكان للتمييز والإجحاف بحق الأقلية العربية. 

ووفقا لبويمل، فإن أشكول، خلافا لبن غوريون، لم ينظر إلى العرب على أنهم طابور خامس مستقبلي وخطر أمني متواصل فقط، وإنما رأى بهم سكانا بالإمكان تحويلهم إلى متعاونين مع الحكم اليهودي بواسطة سياسة عقلانية. 

ووفقا لسياسته هذه، أعلن أشكول في الكنيست، في 21 تشرين الأول/أكتوبر العام 1963، عن أنه باستثناء المواطنين الذين يعتبرون بمثابة خطر أمني فإنه يتم إعفاء المواطنين العرب في الجليل والمثلث من الحاجة إلى استصدار تصاريح تنقل، وذلك باستثناء سكان قرى برطعة وعرب العرامشة وصندلة ومقيبلة وطوبا زنغريا، بادعاء أنها واقع قرب الحدود. لكن في المقابل، بدأت حكومة أشكول بحملة استيطانية واسعة في الجليل بهدف تهويده، وذلك في ظل الحكم العسكري. 

وخلال العامين 1964 – 1965، عملت حكومة أشكول على تخفيف الحكم العسكري. وفي 2 تشرين الثاني/نوفمبر 1966 جرت انتخابات الكنيست، وبعد ذلك بأربعة أيام أعلن أشكول عن نيته البحث عن طرق لإلغاء نظام الحكم العسكري، وبعد ذلك أعلن عن إلغاء الحكم العسكري ابتداء من 1 كانون الأول/ديسمبر العام 1966. ووفقا لإعلان أشكول فإن مهام نظام الحكم العسكري تنتقل إلى السلطات المدنية ذات العلاقة، أي الشرطة والشاباك. وتجد الإشارة إلى أن أشكول واجه معارضة من جانب الجيش وقياديين في حزب مباي. 

* حكم مدني أسوأ من الحكم العسكري 

رغم رسائل الترحيب التي بعثها رؤساء سلطات محلية عربية إلى أشكول في أعقاب الإعلان عن إلغاء الحكم العسكري، إلا أن الأقلية العربية بغالبتها العظمى كانت غير مبالية بهذا الإعلان، لأن تأسيس الحكم المدني الجديد، الحكم من خلال أذرع الشرطة وحرس الحدود والشاباك، ليس فقط أنه لم يخفف على الحياة اليومية للمواطن العربي، وإنما في حالات كثيرة كان أسوأ من الحكم العسكري. إذ أعلن أشكول أن شرطة إسرائيل تعزز وحدات الشرطة العاملة في مناطق الأقليات بـ100 شرطي وسيارات وأجهزة اتصال... والهدف هو زيادة وتوسيع السيطرة على مناطق الحكم العسكري. 

رغم الإعلان عن انتهاء الحكم العسكري في نهاية العام 1966، إلا أنه لم يطرأ أي تغيير على مكانة المواطنين العرب في النصف الأول من العام 1967. واستمرت السلطات الإسرائيلية في وصف مناطق البلدات العربية بأنها مناطق أمنية، كما استمر سريان أنظمة الطوارئ الانتدابية. والحكومة التي أعلنت عن انتهاء الحكم العسكري في الأول من كانون الأول 1966، تعاملت مع هذا التاريخ على أنه علامة أخرى بين تواريخ جرى فيها تخفيف الحكم العسكري وحسب. ومع اندلاع حرب حزيران/يونيو 1967، فرضت الحكومة الإسرائيلية الحكم العسكري مجددا على الأقلية العربية وبلداتها. 

وأعلنت الحكومة الإسرائيلية عن إلغاء الحكم العسكري بشكل نهائي في 3 تشرين الأول/أكتوبر 1967، في أعقاب احتلال الأراضي الفلسطينية والعربية، وانتقال مركز ثقل المشاكل الأمنية والإشراف على سكان معادين إلى تلك الأراضي المحتلة، وبعد أن تبين أن الأقلية العربية لم تشكل خطرا أمنيا أثناء الحرب. 

لكن المؤسسة الإسرائيلية لم تُلغِ نظام الحكم المدني عن الأقلية العربية، وإنما شددته. ووفقا لبويمل، فإن الشرطة والشاباك جنّدت مئات المتعاونين والمخبرين، غالبيتهم من زعماء العائلات والمعلمين، الذين كانوا يشكلون شبكة انتشرت في القرى العربية ونقلت إلى الشرطة والشاباك منذ بداية سنوات الخمسين تقارير مفصلة حول كافة نواحي الحياة في كل قرية وحول عائلات عربية كثيرة.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول التدخين في المجتمع العربي

د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول التدخين في المجتمع العربي

الخميس 05/06/2025 18:23

المديرة العامة للجمعية الإسرائيلية لسرطان الرّئة، د. شاني شيلا: "المعطيات حول التدخين في المجتمع العربي مقلقة – هناك حاجة لخطّة وطنية شاملة للوقاية وا...

فعاليات يوم الحج في روضات جمعيّة الغرباء

فعاليات يوم الحج في روضات جمعيّة الغرباء

الخميس 05/06/2025 16:23

في إطار تعزيز القيم الدينيّة وتنمية الوعي الإسلاميّ لدى الأطفال، نظّمت روضات جمعية الغرباء تزامنًا مع يوم التروية فعالية "يوم الحج" ،

الهستدروت: "إذا لم يتوقف العنف ضد مراقبي الحدود، فسنضطر لاتخاذ خطوات نقابية"

الهستدروت: "إذا لم يتوقف العنف ضد مراقبي الحدود، فسنضطر لاتخاذ خطوات نقابية"

الخميس 05/06/2025 14:15

توجهت (نقابة) هستدروت موظفي الدولة في الهستدروت، برئاسة المحامي أوفير القلعي، برسالة عاجلة إلى إدارات سلطة السكان والهجرة وسلطة المطارات، مطالبة بمعال...

الطقس: حارا إلى شديد الحرارة

الطقس: حارا إلى شديد الحرارة

الخميس 05/06/2025 10:00

قالت دائرة الأرصاد الجوية، بأن الجو يكون اليوم الخميس، حارا إلى شديد الحرارة، حيث يطرأ ارتفاع ملموس على درجات الحرارة،

أجمل وأحر التّهاني، لسماحة فضيلة الشيخ أبو حسن موفق طريف الرئيس الروحي للطائفة ورئيس المجلس الديني الأعلى

أجمل وأحر التّهاني، لسماحة فضيلة الشيخ أبو حسن موفق طريف الرئيس الروحي للطائفة ورئيس المجلس الديني الأعلى

الأربعاء 04/06/2025 22:13

اليوم السبت الموافق 31.5.2025 زرنا سماحة فضيلة الشيخ أبو حسن موفق طريف الكريم المحترم الديان، الرئيس الروحي للطائفة ورئيس المجلس الديني الأعلى، في بيت...

بازار  جمعية "جنة عدن"  تحت شعار: "بإبداعنا نصنع مستقبلنا"

بازار جمعية "جنة عدن" تحت شعار: "بإبداعنا نصنع مستقبلنا"

الأربعاء 04/06/2025 20:28

نظّمت جمعية جنة عدن لدعم أشخاص مع إعاقة بازارًا مميزًا بمشاركة فعالة من أعضاء الجمعية ، تحت شعار "بإبداعنا نصنع مستقبلنا".

فخر لمركز الطبي هعيمك كلاليت: الدكتورة منال مصالحة تفوز بجائزة “غرين” المرموقة من معهد التخنيون

فخر لمركز الطبي هعيمك كلاليت: الدكتورة منال مصالحة تفوز بجائزة “غرين” المرموقة من معهد التخنيون

الأربعاء 04/06/2025 19:41

تتقدّم كلاليت، من خلال المركز الطبي هعيمك، بأسمى آيات التقدير والاعتزاز للطبيبة الدكتورة منال مصالحة،

حيفا: مصرع سائق دراجة نارية في حادث طرق

حيفا: مصرع سائق دراجة نارية في حادث طرق

الأربعاء 04/06/2025 11:00

لقي شاب في الثلاثينيات من عمره مصرعه، الليلة الماضية، إثر حادث طرق مروع وقع في مدينة حيفا، حيث انزلقت دراجته النارية وعلق تحت شاحنة.

الطقس: ارتفاع على درجات الحرارة

الطقس: ارتفاع على درجات الحرارة

الأربعاء 04/06/2025 10:30

توقعت دائرة الأرصاد الجوية أن يكون الجو اليوم الأربعاء، صافيا بوجه عام لطيفاً في المناطق الجبلية وحارا نسبياً في بقية المناطق، ويطرأ ارتفاع على درجات...

بطيرم ترصد معطيات صارخة لإصابات الأطفال تعدت 1100 إصابة خلال ايام عيد الأضحى السنوات الأخيرة وتناشد الأهل اتباع تعليمات الأمان

بطيرم ترصد معطيات صارخة لإصابات الأطفال تعدت 1100 إصابة خلال ايام عيد الأضحى السنوات الأخيرة وتناشد الأهل اتباع تعليمات الأمان

الثلاثاء 03/06/2025 22:26

رصد 12 حالة وفاة لأطفال وأولاد ما بين الأعوام 2020 حتى 2024 خلال عطلة عيد الأضحى معظمها بسبب حوادث الطرق بما فيها حالات الدهس والغرق والمحاصرة داخل سي...

الأكثر قراءة

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...
اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤقتة فورية ورسوم ضريبية على الألومنيوم المستورد من الصين

الخميس 08/05/2025 18:18

اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤق...
حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطفاء.

الأحد 18/05/2025 21:01

حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطف...
مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعدادات لضرب منشآت نووية إيرانية.

الأربعاء 21/05/2025 21:17

مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعداد...
مساعدو ترامب يحذرون “إسرائيل”: أنهوا الحرب وإلا سنتخلى عنكم

الأثنين 19/05/2025 21:48

مساعدو ترامب يحذرون “إسرائيل”: أنهوا الح...

كلمات مفتاحية

اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه نصب احتيال اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه عرابه: الحج الطقس الاحوال الجوية حالة مقالات خواطر معين ابو عبيد اخبار محليه محلية اخبار محليه اخبار محلية اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه قلنديا اعتقال فلسطينيين بيت لحم الخليل بشبهة حيازة الاسلحة سمرا نادين نجيم مسلسل سمرا مشاهدة مباشرة مسلسل سمرا سمرا مسلسل بجودة عالية اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه الرامه اعتقال مقاولون تشغيل عمال غير قانوني عيلبون
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development