شفت تقارير صحفية عالمية أن "شابًا أمريكًا اتهم بمحاولة سرقة سلاح شرطي، يوم أمس الإثنين، وذلك بنيّة قتل المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية، دونالد ترامب خلال تجمع انتخابي لدعمه، علمًا أن المدعو مايكل ساندفورد حاول سرقة سلاح شرطي، يوم 18 من شهر حزيران الجاري في لاس فيغاس، قبل أن تعتقله الشرطة، ليتضح بحسب الدعوة أن ساندفورد وضع خططاً للمجيء إلى لاس فيغاس بهدف قتل ترامب".
وأشار المتهم أثناء التحقيق معه، إلى أنّه "وبسبب التجمهر الكبير كان من الصعب أن يطلق رصاصة أو إثنتين، وأنه لم يستبعد احتمال مقتله على يد قوات الأمن في المكان"، لافتًا بأنّه "سبق واشترى تذكرة لإحدى التجمعات في في فينيكس بولاية أريزونا لمعاودة محاولة إطلاق الرصاص على ترامب وقتله فيما لو فشلت خطّته في لاس فيغاس".
وتلفت الدعوى إلى أن ساندفورد اقترب من عنصر جهاز الخدمة السرية آميل جايكوب، مؤكداً أنه يريد "طلب توقيع ترامب"، و"حاول الاستيلاء على سلاحه".
وأشار المتهم أثناء التحقيق معه، إلى أنّه "وبسبب التجمهر الكبير كان من الصعب أن يطلق رصاصة أو إثنتين، وأنه لم يستبعد احتمال مقتله على يد قوات الأمن في المكان"، لافتًا بأنّه "سبق واشترى تذكرة لإحدى التجمعات في في فينيكس بولاية أريزونا لمعاودة محاولة إطلاق الرصاص على ترامب وقتله فيما لو فشلت خطّته في لاس فيغاس".
وتلفت الدعوى إلى أن ساندفورد اقترب من عنصر جهاز الخدمة السرية آميل جايكوب، مؤكداً أنه يريد "طلب توقيع ترامب"، و"حاول الاستيلاء على سلاحه".
[email protected]