عَشِقْتُكِ عِشقًا لا يسْتَكِينْ
أحْبَبْتُ فيكِ الجَمَالَ والحُسْنَ المُبينْ
عَرَفْتُكِ فعَرَفْتُ فيكِ مَعْنَى الحُبّْ
عندَما التقيْتُكِ - ولأوّلِ نظرة -
ازدادت عِندِي دقاتُ القلْبْ.
صَداكِ يَرِنُّ في مُخَيَّلَتِي مِنْ بَعيدْ
أتوقُ اليْكِ في كُلِّ فَجْرٍ جَدِيدْ.
أمُوتُ في سِحْرِ عَيْنَيْكِ وَرِمْشِكِ الكَحِيلْ
أنتِ الصّفاءُ وأنتِ عالَمِي الجَميلْ.
أهواكِ بكُلِّ جوارِحِي
يا مُهْجَةَ القلْبِ والوَرِيدْ،
وَعَدْتُكِ يَوْمَ التَقيْنا أنْ أصونَ العَهْدَ
وعن حبي لَكِ لنْ أحيدْ،
أنتِ رِسالَةُ شعْرِي ومرآتي والقصيدْ
مُنايَ :
أنتِ قلْبي
أنتِ عِشقِيَ الوَحِيدْ.
[email protected]