الحديث يدور عن حادثة استثنائية يجري حالياً فحصها من قبل المستشفى ووزارة الصحة.
تُفيد وزارة الصحة بحدوث واقعة غير عادية، حيث أُصيبت طبيبة مطعَّمة في مستشفى إيخيلوف بمرض الحصبة بعد أن قامت بعلاج طفلة غير مُطعَّمة كانت مصابة بالمرض.
وفي الوقت نفسه، تُجرى حالياً فحوصات للتحقق من احتمال إصابة اثنين من أفراد الطاقم الطبي بالعدوى أيضاً.
تقوم وزارة الصحة ومستشفى إيخيلوف بإجراء تحقيق وبائي شامل، وتُتابَع الحادثة عن كثب وهي قيد الفحص المستمر.
وزارة الصحة تُجدِّد دعوتها للجمهور بضرورة تلقي التطعيمات،
فمرض الحصبة يمكن الوقاية منه من خلال لقاح فعّال وآمن.
وفي ذات السيّاق
تُعلن وزارة الصحة، متابعةً لبيانها السابق، أن طبيبًا آخر، مُطعَّم، تبيّن أنه مصاب بمرض الحصبة.
هذا حدث نادر أُصيب فيه طبيبان في مستشفى إيخيلوف بعد أن قدّما علاجًا لطفلة غير مُطعّمة أُصيبت بالحصبة.
الأطباء موجودون حاليًا في العزل حتى انتهاء فترة العدوى، وحالتهم جيدة.
وبما أنهم مُطعَّمون، فقد أُصيبوا بشكل خفيف من المرض.
نتيجةً للتحقيق الوبائي، تلقّى جميع الأشخاص الذين كانوا على تماس معهم علاجًا وقائيًا.
أظهرت الفحوصات أنه لا توجد إصابات إضافية بين الطاقم الطبي.
تُجري وزارة الصحة ومستشفى إيخيلوف تحقيقًا وبائيًا شاملًا، ويجري متابعة الحادث وفحصه بشكل مستمر.
وزارة الصحة تُجدّد دعوتها للجمهور إلى التطعيم.
الحصبة مرض يمكن الوقاية منه من خلال لقاح فعّال وآمن.
للمزيد من الأخبار المحلية والعالمية انضموا الى مجموعات الحمرا الإخبارية
قناة الواتس اب
https://whatsapp.com/channel/0029VaIQYOkDJ6H6OGOIBr3p
الفيسبوك
https://www.facebook.com/elhmranews/
قناة التيلجرام
https://t.me/newselhmra
[email protected]