بمبادرة من مدير المدرسة البطريركية في الرامة والرسام الراماوي فضل الله فرهود تم رسم لوحة فنية اطلق عليها اسم "لوحة التسامح" حيث تضم رسم لرجال دين من جميع الطوائف بالاضافة الى رسم كنائس القرية الثلاث والخلوة وهي تصور القرية في سنوات السبعينات حيث لم يكن الجامع موجود حينها.
وفي حديث لمراسل موقع الحمرا مع الفنان فضل الله فرهود قال: "ان هذه اللوحة هي للتعبير عن الوحدة الراماوية بجميع اطيافها واننا مصرين على زرع المحبة والاخوة والتسامح في بلدتنا لتخرج من الرامة ولتعلم المنطقة اجمع بأن الرامة وأهلها بطوائفها الثلاثة هم موحدين اجتماعياً."
[email protected]