اعلنت عائلة ارسلان من مدينة الناصرة عن اسفها، معبرةً بذلك عن استنكارها الشديد لما حصل بعد مقتل المغدورة رسميه بربور ابنة الثامنة والعشرون على يد زوجها محمود امام اعين طفلهما ابن الثلاث اعوام.
هذا وعبرت العائلة قائلةً (عائلة الزوج)، "ان ابنتنا رسميه ذات اخلاق حميده وصاحبة عفه وعشنا معها سنوات وزوجها محمود، عاشا بالهناء والسرور ومحبة".
اشارت عائلة ارسلان، نستنكر وندين ما حصل، لابنتنا فأن اي كلمة مغرضه هي فقط لتخريب علاقة الاهل، وما يشاع هو سبب الحدث هو ليس لنا به اي صله، اذ اختتمت العائله تقول نحن ال ارسلان نحن جاهزون لان نتبرأ من ابننا محمود في حال ثبت اي كلام على لسانه".
[email protected]