في رسالتهم ، يشير الشباب الى البيانات الصعبه من حوادث الطرق في مدنهم :
في نحف ما بين عام ٢٠١٠-٢٠١٤ اصيب ١٠١ طفل ومراهق تتراوح اعمارهم بين ٠-١٩ في حوادث طرق في المدينه من بينهم قتل واحد و٤ اصيبوا بجروح خطيره . ويضيف الشباب انه في منطقة المؤسسات التعليميه في انحاء المدينه (بمحيط ٥٠٠ متر منهم ) حدث ٥٣ حادث طرق ، لهم قتل شخص واحد واصيب ٥ بجروح خطيره واصيب ٤٥ طفلا ومراهقا .
في باقه الغربيه - ما بين عام ٢٠١٠-٢٠١٤ اصيب ٢٥٨ طفلا ومراهقا تتراوح اعمارهم بين ٠-١٩ في حوادث طرق في المدينه ، من بينهم قتل ٣ و ٢٦ اصيبوا بجروح خطيره ، ويشير الشباب ايضا الى انه في منطقة المؤسسات التعليميه في المدينه (بمحيط ٥٠٠ متر منهم) حدث في هذه السنوات ١٦٦ حادث طرق وقتل بهم ٥ اشخاص اصيب ٤١ بجروح خطيره واصيب ١٦٣ طفلا ومراهقا .
وكتب الشبان `` هذه البيانات تظهر انه يجب العمل لرفع مستوى الوعي والتعليم للسكان حول موضوع السلامه على الطرق وتغيير عادات وتصرفات مستخدمي الطرق . `` لاجل الحد من هذه البيانات الصعبه والحفاظ على السكان ، وقع الشبان على الرساله التي بها هم يدعون لجنة الاباء الى التعاون معهم .
جمعية اور يروك : ``ان عدد الوفيات في عام ٢٠١٥ حتى الان اكثر بمرتين بالمقارنه مع عدد الوفيات من نفس الفتره في عام ٢٠١٤ ، من اجل الحد من عدد القتلى على رؤساء البلديات زيادة وعي السكان على السلامه على الطرق ، تحسين البنيه التحتيه ، بناء مطبات ، ودواراتفي المناطق التي يوجد بها الكثير من المسنين والاطفال `` .
في السنوات الاخيره تقوم جمعية اور يروك بتشغيل مجموعات من الشباب داخل المدارس ، للرغبه في تثقيف الشباب ليكونو قادة الشباب في مجال السلامه على الطرق وقيادة المجتمع الذي يعيشون به لتحقيق انجازات في السلامه على الطرق ومنع الحوادث في الوقت الحالي والمستقبل .