ألتمان تدخل إلى فئة جديدة مع المركّب المبتكر الذي تمّ فحص تأثيره على بني البشر- ميموفينول.
دمج خلاصة التوت البريّ الأزرق والعنب في تركيبة خاصّة أثبت تأثير هذه المكوّنات على انخفاض الذاكرة والإدراك.
مع التقدّم بالعمر يصبح التدهور الإدراكيّ شائعًا أكثر. اعتبارًا من سنّ 50 وما فوق يبدأ ضعف الذاكرة وتزيد المخاوف من التدهور الإدراكيّ عند الأشخاص من هذه الفئة. الخبر السارّ هو أنّه يوجد حلّ!
حسب توصيات منظّمة الصحّة العالمية لسنة 2020، فإن أبرز العوامل التي تؤثّر على الإدراك لدى الأشخاص المعافين أو ذوي عجز بسيط هي: التغذية، النشاط الجسديّ والتفاعل الإجتماعي.
التغذية الصحيّة والمتنوّعة، مثل تغذية شعوب حوض البحر المتوسط، تُعتبر عاملًا ضروريًا للوصول لشيخوخة صحيّة. هذه التغذية تشتمل على أغذية غنية بالألياف، فواكه، خضروات وزيت الزيتون، والتقليل من أكل اللحوم الحمراء. الحمية الغنية بالبوليفينولات قد تساعد في التقليل من التراجع الإدراكي.
الفواكه والخضروات الغنية بمضادات الأكسدة من البوليفينولات، مثل تلك الموجودة في الشاي الأخضر، النبيذ الأحمر، التوت البريّ الأزرق، العنب، الكاكاو، الكركمين وغيرها تحتوي على بوليفينولات، وهي مجموعة مركّبات نباتية تتميز بمبنى كيميائي متشابه، وذات فعّالية كبيرة ومتنوّعة مثل مضادة للأكسدة والإلتهاب ومسرّعة لنموّ أصناف بكتيريا صديقة في جهاز الهضم. وتبيّن من الأبحاث أن الحمية الغنية بالبوليفينولات تساعد على منع التراجع الإدراكي.
ميموفينول:
-
مركّب مبتكر يحتوي على بوليفينولات، وتبيّن أنه يحسّن الإدراك.
-
براءة اختراع مسجّلة على الدمج بين العنب والتوت البريّ لتحسين النشاط الذهني والإدراكي.
-
هذا المكمّل مدعوم بأبحاث لتحسين مستويات الإدراك والذاكرة لدى كبار السنّ على المدى القصير والطويل، ويحسّن التركيز لدى الصغار في السنّ.
ميمورايز:
مكمّل غذائي يحتوي على المركّب المبتكر ميموفينول بجرعة 600 ملغم خضعت للأبحاث.
نتيجة الميموفينول بحسب ما تبيّن من البحث: تحسّن ذهني، قدرات ذاكرة أفضل على المدى القصير والطويل.
[email protected]