- سنواصل العمل على تنفيذ عمليات اسر جنود إسرائيليين باعتبارها الطريق المثلى والاستراتيجية لتحرير اسرانا من سجون الاحتلال
- إسرائيل سترضخ في النهاية لمطالب المقاومة بتحرير اعداد كبيرة من الاسرى مقابل تحرير جنودها الاسرى
- المقاومة استعادت قدراتها ورممت الاضرار التي لحقت بها خلال العدوان الأخير
- مهلتنا للاحتلال لرفع الحصار انتهت وسنتخذ الخطوات لردعه واجباره على تنفيذ شروطنا
- الجماهير العربية في الداخل وفي كل مكان نفضت أيديها من منصور عباس وقائمته بعد دخوله الائتلاف الحكومي الصهيوني، ولا يمكن ان يكون وسيطاً في اية موضوع يخص المقاومة.
- منصور عباس جزء لا يتجزأ من الاجرام الذي تمارسه حكومة الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني في الداخل والضفة وغزة وهو شريك في هذه الجرائم.
- لا ثقة للشعب الفلسطيني بأي حزب أو قائمة عربية تدخل الائتلاف الحكومي الصهيوني
- دخول القائمة الموحدة في الائتلاف الحكومي كان خطيئة كبرى ومثل طعنة في خاصرة وظهر الشعب الفلسطيني.
- اذا لم يحدث اختراق حقيقي في رفع الحصار عن غزة سيكون للمقاومة كلمتها
- من السابق لأوانه الحكم على نظام طالبان من القضية الفلسطينية
- علاقتنا مع محور المقاومة في المنطقة ممتازة والتنسيق بيننا على اعلى المستويات.
صرح المتحدث الرسمي بإسم لجان المقاومة في قطاع غزة "أبو مجاهد" في لقاء نوعي وهام لموقع "الحمرا"
أنه سيتم مواصلة العمل على تنفيذ عمليات أسر جنود إسرائيليين بإعتبارها الطريق المثلى، والاستراتيجية لتحرير أسرانا من سجون الاحتلال.
واعتبر ابو مجاهد أن إسرائيل سترضخ في النهاية لمطالب المقاومة بتحرير أعداد كبيرة من الاسرى الفلسطينيين مقابل تحرير جنودها.
كما أكد أن المقاومة استعادت قدراتها ورممت الاضرار التي لحقت بها خلال العدوان الأخير وأن مهلة المقاومة للاحتلال لرفع الحصار قد انتهت وسيتم إتخاذ الخطوات لردعه واجباره على تنفيذ شروط المقاومة.
وفي سياق آخر اكد ابو مجاهد أن الجماهير العربية في الداخل وفي كل مكان نفضت أيديها من منصور عباس وقائمته بعد دخوله الائتلاف الحكومي الصهيوني، ولا يمكن أن يكون وسيطاً في أي موضوع يخص المقاومة وأضاف أن عباس جزء لا يتجزأ من الاجرام الذي تمارسه حكومة الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني في الداخل والضفة وغزة وهو شريك في هذه الجرائم.
كما اعتبر أن لا ثقة للشعب الفلسطيني بأي حزب أو قائمة عربية تدخل الائتلاف الحكومي الصهيوني
ودخول القائمة الموحدة في الائتلاف الحكومي كان خطيئة كبرى ومثل طعنة في خاصرة وظهر الشعب الفلسطيني.
من جانبه أكد أيضا انه إذا لم يحدث إختراق حقيقي في رفع الحصار عن غزة سيكون للمقاومة كلمتها.
وفي سياق المتغيرات الجديدة في المنطقة أكد أنه من السابق لأوانه الحكم على نظام طالبان تجاه القضية الفلسطينية، واعتبر أن العلاقة مع محور المقاومة في المنطقة ممتازة والتنسيق بينهم على أعلى المستويات.
وقد جاءت هذه التصريحات في لقاء حصري قام به موقع الحمرا مع ابو مجاهد في ظل الظروف والمستجدات الحاصلة على الجبهة الجنوبية وفي قطاع غزة.
[email protected]