تحتفي اليوم دوقة كمبريدج كيت ميدلتون بعيد ميلادها الـ38، وقد صادف يوم عيدها الضجّة الكبيرة التي أحدثها خبر إعلان الأمير هاري وميغان ماركل تنازلهما عن مهامّهما الملكية. ربّما الأمر هذا حدث عن طريق الصدفة، لكننا لن نجعله يؤثّر سلباً على الاحتفالية بعيد أيقونة الجمال هذه.

منذ دخولها إلى حياة الأمير وليام وإلى القصر الملكي، أثبتت كيت ميدلتون حضورها بأناقتها وإطلالاتها التي شهدت تبدّلاً من الجذور، بحيث لا تفوتها أي صيحة من صيحات الموضة وتحرص على اعتمادها بأسلوب ملكي وأنيق فعلاً.
 
بالنسبة إلينا، إنها من أيقونات الموضة التي تعطي كلّ قطعة حقّها: فلا يمكن أن نتخيّل أحدٌ سواها بهذا الفستان الرائع من إيلي صعب أو بفستان الباييت الأخضر من Jenny Packham الذي تألّقت به في باكستان.

 
حتى في خياراتها للسراويل، تتقن كيت جيّداً ارتداءها وتنسيقها مع القمصان أو جاكيتات البلايزر التي تبرز الجانب الرسمي من شخصيتها.
 
إذن، لكيت ميدلتون: كلّ عام وأنت أكثر شياكة وأناقة وتألّقاً!