شهدت السنة الحالية واحداً من أكثر الخلافات الزوجية الفنية، فالقصة كما بات معلوماً أن الفنان وائل كفوري أعلن صراحة عن طريق الإذاعية ريما نجيم طلاقه من زوجته أنجيلا بشارة في الصيف الماضي، الطلاق الذي وقع منذ فترة ما قبل الإعلان بوقت، لم يسلم من تداعيات قرار الإعلان الذي أراده وائل كفوري كي يخرج من الأسئلة والحرج الذي يلازمه حتى في فترة زواجه الذي استمر تسع سنوات.
صور تثبت العنف
وصلت المشاكل إلى القضاء وتبادل الاتهامات بين محامي أنجيلا بشارة الأستاذ أشرف الموسوي ومكتب الأستاذ زياد حبيش الذي ساند وائل كفوري، كما نظّم محبّوه مسيرات في مسقط رأس كفوري دعماً له، وذلك بعد معلومات مسرّبة تقول إن أنجيلا بشارة تخفي صوراً موثّقة تبيّن تعرّضها للعنف من قبل وائل كفوري، وكادت أن تستغلّها في الدعوى المقامة على كفوري بسبب عدم التزامه بالنفقة المتوجّبة لابنتيه، وهذا ما فجّر هذه القضية وخرجت إلى الإعلام.
هدوء نسبي
اليوم، يُحكى عن هدوء العاصفة بين الطرفين، وعُلم أن ابنة وائل كفوري الكبرى ميشيال طلبت من والدها أن يكون إلى جانبها ليلة عيد الميلاد، ميشال ابنة الثماني سنوات ستجمع والديها للمرة الأولى بعد سلسلة من المشاكل والقضايا التي كادت أن تسيء إلى وائل كفوري. فهل يعزز لقاء الميلاد بين كفوري وزوجته السابقة الوئام وإيقاف مسلسل الهجوم والهجوم المتبادل؟ الأيام المقبلة ستكشف التفاصيل.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]