أعلن أطباء منظمة الصحة العالمية أن عدد محاولات الانتحار في العالم ازداد بنسبة 7% خلال الخمس والعشرين سنة الماضية، ولكن حالات الوفاة انخفضت إلى الثلث تقريبا.
وقال عالم الوبائيات، إليكوت ماتي، من حامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو معلقا على الخبر في مجلة "BMJ": "المثير في الأمر أن الإحصائيات كانت مختلفة جذريا من دولة إلى أخرى. فمثلا في الصين، انخفض العدد بنسبة 64%، في حين تضاعف في زيمبابوي".
وأشارت منظمة الصحة العالمية إلى أنه بعد تحليل نتائج إحصائيات مشروع "Global Burden of Disease" بمساعدة الجهات الطبية في 195 دولة، تبين أن محاولات الانتحار في العالم في ازدياد مستمر، حيث قيمت المنظمة كيفية تغير الوفيات بسبب الأمراض والحوادث والأسباب الأخرى خلال العشرين سنة الماضية.
واتضح لفريق نجفي من تحليل هذه الحالات أن حالات الانتحار شهدت ارتفاعا في بلدان عديدة، بما فيها كوريا الجنوبية وليتوانيا وروسيا والولايات المتحدة وأوروبا وغيرها.
ووفق التقييم السابق لمنظمة الصحة العالمية، كان الانتحار ضمن عشرة أسباب للموت المبكر، متقدما على حوادث الطرق وبعض أنواع السرطان والعديد من الأمراض الخطرة. وبحسب المؤرخين، بدأ ازدياد حالات الانتحار خلال السنوات السبعين الأخيرة نتيجة الأوضاع الاجتماعية المتوترة، وانتشار المشروبات الكحولية والمخدرات والركود الاجتماعي وغير ذلك.
وبلغ عدد حالات الانتحار خلال عام 2016 في العالم 817 ألف حالة.
وقال عالم الوبائيات، إليكوت ماتي، من حامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو معلقا على الخبر في مجلة "BMJ": "المثير في الأمر أن الإحصائيات كانت مختلفة جذريا من دولة إلى أخرى. فمثلا في الصين، انخفض العدد بنسبة 64%، في حين تضاعف في زيمبابوي".
وأشارت منظمة الصحة العالمية إلى أنه بعد تحليل نتائج إحصائيات مشروع "Global Burden of Disease" بمساعدة الجهات الطبية في 195 دولة، تبين أن محاولات الانتحار في العالم في ازدياد مستمر، حيث قيمت المنظمة كيفية تغير الوفيات بسبب الأمراض والحوادث والأسباب الأخرى خلال العشرين سنة الماضية.
واتضح لفريق نجفي من تحليل هذه الحالات أن حالات الانتحار شهدت ارتفاعا في بلدان عديدة، بما فيها كوريا الجنوبية وليتوانيا وروسيا والولايات المتحدة وأوروبا وغيرها.
ووفق التقييم السابق لمنظمة الصحة العالمية، كان الانتحار ضمن عشرة أسباب للموت المبكر، متقدما على حوادث الطرق وبعض أنواع السرطان والعديد من الأمراض الخطرة. وبحسب المؤرخين، بدأ ازدياد حالات الانتحار خلال السنوات السبعين الأخيرة نتيجة الأوضاع الاجتماعية المتوترة، وانتشار المشروبات الكحولية والمخدرات والركود الاجتماعي وغير ذلك.
وبلغ عدد حالات الانتحار خلال عام 2016 في العالم 817 ألف حالة.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]