صرّحت خادمة مايكل جاكسون السابقة أن لدى ملك البوب صوراً لأطفال عراة في مزرعته، وكان يستمتع بقراءة كتب عن العادة السّرية، بحسب موقع "الصن" البريطاني.
إدّعت أدريان مكمانوس (56 عاماً)، أن المغنّي طلب منها في إحدى المرّات أن تضع غلافاً شفّافاً على بعض الصور وتعلّقها على جدران غرفته كجزء من "الديكور".
كما صرّحت أن النجم "تعرّض لعشرات الأطفال وصوّر الحوادث في مجموعة كبيرة من أشرطة الفيديو التي كان يخزّنها في مكتبة سرّية".
وأضافت أنّها شهدت أيضاً على أطفالٍ صغار يتجولون شبه عراة، وأنه كان من ضمن مهامها جمع الملابس الداخلية لكل من النجم والأطفال، من الجاكوزي. وروت أنّ كان لجاكسون هاجس بصور الأطفال، وكانت علب الفاسيلين والفوط الصحية متناثرة في سائر أرجاء المنزل.
لكن مجموعة أشرطة الفيديو التي احتوت على لقطات "حميمة" التقطها جاكسون مع أطفال في التسعينيات كانت أكثر ما أثار اشمئزاز ماكمانوس التي تعتقد أن جاكسون أخفى هذه الاشرطة عن الشرطة قبل وفاته.
وأضافت: "كان مايكل مناورًا، وكنت أخاف منه. كنت مبرمجة لعدم طرح الأسئلة. أعتقد أن أي شخص عرفه دُمّر وعانى لأنّه لم يكن سالماً عقلياً. كان شاذّاً ويحبّ الأطفال".
يُذكر أنّ جاكسون نفى هذه المزاعم طيلة حياته.
[email protected]