مجهولين قاموا قرابة منتصف الليل بإلقاء قنبلة هلع على منزل أحد المرشحين لرئاسة مجلس جولس المحلي، الأمر الذي سبب حالة من الخوف والهلع لدى سكان المنزل والمنطقة المجاورة.
هذا، وهرعت الى المكان قوات من الشرطة التي شرعت بتقصي الحقائق وجمع الأدلة والإفادات سعيًا للتوصل الى صيغة وقوع الحادث الحقيقية.
من جهة أخرى، استنكر العديد من المواطنين في القرية هذا العمل واصفين اياه بالـ "بربري" مشيرين الى ان هدفه:"تعكير الاجواء الاخوية الراقية التي تسود في القرية في هذه الفترة". واستبعد المرشح "ان تكون هناك علاقة للحادث بالتنافس على رئاسة المجلس المحلي في ال انتخابات الوشيكة " .
[email protected]