كشف الباحث زيدان القنائى عن صور وجداريات فرعونية نادرة داخل محافظات الصعيد وخاصة اسوان تكشف عن وجود معابد سيدنا سليمان تحت مسميات مختلفة داخل مصر ومنها جداريات نادرة بمعبد ميننا جنوب الاقصر ومقابر النبلا كلها لسليمان وسط تعتيم من وزارة الاثار المصرية وتعليمات سيادية من المخابرات المصرية واجهزة الامن لكل الصحف والمواقع بعدم النشر او الكشف عن تلك الاثار لانها تثبت ان اليهود هم من بنى الحضارة الفرعونية القديمة
كما ذكرت تلك الصور النادرة والجداريات قصته هو والشيطان والسمكتان في كل المعابد معابد عليها نفس الصوره ونفس الهيروغليفي قالوا عليها سارينبت مره والتانيه ميننا والتالته مقابر نبلا ، وهكذا سليمان كان يبني معابد يحكي فيها اسطورته وقصته مع الشيطان والسمكتان عندما تشبه به الشيطان وحصل علي خاتمه وطرد سليمان فعمل سليمان بالاجره سمكتان في اليوم حتي عرف اصف وزيره الصغير في الصوره وطارد الشيطان الذي رمي الخاتم في البحر وطلع لسليمان في بطن احدي السمكتان حسب الترجمة الهيروغليفية لتلك القصة
جدير بالذكر ان اسم الملك سليمان مكتوب بالمعابد الفرعونية بالاقصر واسوان واسم زوجته ابنه الفرعون شيشنق الاول وصورها وهم ساجدين وهم يحتفلوا بشم النسيم وفي قطعه منها موجوده بالمتحف البريطاني غرفه ٦١ وكشفت الجداريات عن المحاريب وصوره وشخصيته الحقيقية
واكد القنائى ان معابد سليمان في مصركانت بيوت للعباده يقدم فيها اكل وطعام وشراب لاي شخص ويعلم الناس الدين موجوده من الشرقيه لاسوان للاقصر في مصر كلها وفى كل مره قالت عنها الاثار اسم فرعون غير الاخر تارة ميننا وتارة نخت ومره ميخو وتارة سارنبت التاني رغم انها لسليمان الحقيقى
يذكر ان عدد من الباحثين عكفوا على ترجمة تلك الصور ومنهم الدكتور خالد عزب رئيس قسم الخطوط واللغات بمكتبة الاسكندرية والحسين عبد البصير رئيس قسم الاثار وكان مسئول عن آثار الجيزة لكن الأثار فى مصر لا تخضع للبحث العلمي وتتجاهل وزارة الاثار تلك المعابد وقصه سليمان مثل صوره موسي يقتل عدوه وينصر اخيه
وقامت اجهزة الامن المصرية بمطاردة الصحفى والباحث زيدان القنائى الذى تناول تلك القضية وكشف عن وجود معابد لسليمان ولموسى داخل محافظات الاقصر واسوان تثبت بالدليل القاطع ان الحضارة الفرعونية كان لليهود وبنى اسرائيل اكبر دور فى بناءها وحاولت اعتقال الباحث وايداعه بالسجن خوفا من كشف الحقيقية كما اعطت المخابرات تعليمات بحذف الخبر من المواقع والصحف المصرية
[email protected]