كشفت مصادر مطلعة على تطورات ملف تنظيم قطر لكأس العالم لكرة القدم، المقررة في صيف 2022، عن أن تحالفًا حقوقيًا يضم منظمات هندية وبنغالية وأوروبية بدأ التحرك من أجل تقديم أدلة على انتهاكات جسيمة لحقوق العمال في البلد المنظم، مضيفة أن الهدف الرئيس لهذا التحرك هو سحب التنظيم من الدوحة، ونقل البطولة إلى دولة كبيرة.
وأحيط ملف تنظيم مونديال 2022 بكثير من اللغط، بعدما أفادت مصادر متعددة بتقديم الدوحة رشى مادية ومعنوية لأعضاء في اللجنة التنفيذية لأعضاء الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” من أجل الفوز بشرف الاستضافة على حساب إنجلترا.
ووفق مصادر حقوقية دولية، فإن شبهات الفساد التي أحاطت بالملف ودعت الفيفا لفتح تحقيق فيها، سيتضاعف أثرها مع تقديم المنظمات الحقوقية الآسيوية لقوائم بأسماء ضحايا فقدوا حياتهم في أعمال الإنشاءات الرياضية الضخمة التي تشيدها الدوحة استعدادًا للحدث العالمي.
وتوقعت المصادر أن تجد شكاوى المنظمات الآسيوية دعمًا كبيرًا من جهات دولية، لم تتمكن الدوحة من اختراقها بالتمويل، علمًا بأن المطلب الرئيس لهذه المنظمات سيكون سحب تنظيم البطولة من قطر.
ووفقًا لصحيفة عاجل ألمحت مصادر إلى أن دولة آسيوية متقدمة في كرة القدم تعمل حاليًا على الاستفادة بقضية انتهاكات حقوق العمال في قطر من أجل نقل تنظيم البطولة إلي أراضيها، مستفيدة من سمعتها الجيدة في مجال استضافة بطولات كبرى، من بينها الألعاب الأولمبية.
وقالت المصادر ذاتها، إن هذه الدولة تقدم دعمًا كبيرًا لمساعي سحب تنظيم البطولة من قطر، مضيفة أن هناك تحركات مكثفة تتم في أروقة الاتحاد الدولي، فضلًا عن الاتحادات القارية، خاصة الآسيوي والإفريقي، من أجل توفير الدعم الكافي لقرار نقل التنظيم إلى الدولة ذات الإمكانيات الكبيرة.
ونوهت المصادر إلى أن قرار سحب التنظيم قد يصدر قبيل مونديال روسيا المقرر في العام المقبل، لافتة إلى أن أزمة قطر مع جيرانها، فضلًا عن دعمها للجماعات الإرهابية واستضافتها لمطلوبين في عدد من الدولة من شأنه أن يعجل بهذه الخطوة.
وأحيط ملف تنظيم مونديال 2022 بكثير من اللغط، بعدما أفادت مصادر متعددة بتقديم الدوحة رشى مادية ومعنوية لأعضاء في اللجنة التنفيذية لأعضاء الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” من أجل الفوز بشرف الاستضافة على حساب إنجلترا.
ووفق مصادر حقوقية دولية، فإن شبهات الفساد التي أحاطت بالملف ودعت الفيفا لفتح تحقيق فيها، سيتضاعف أثرها مع تقديم المنظمات الحقوقية الآسيوية لقوائم بأسماء ضحايا فقدوا حياتهم في أعمال الإنشاءات الرياضية الضخمة التي تشيدها الدوحة استعدادًا للحدث العالمي.
وتوقعت المصادر أن تجد شكاوى المنظمات الآسيوية دعمًا كبيرًا من جهات دولية، لم تتمكن الدوحة من اختراقها بالتمويل، علمًا بأن المطلب الرئيس لهذه المنظمات سيكون سحب تنظيم البطولة من قطر.
ووفقًا لصحيفة عاجل ألمحت مصادر إلى أن دولة آسيوية متقدمة في كرة القدم تعمل حاليًا على الاستفادة بقضية انتهاكات حقوق العمال في قطر من أجل نقل تنظيم البطولة إلي أراضيها، مستفيدة من سمعتها الجيدة في مجال استضافة بطولات كبرى، من بينها الألعاب الأولمبية.
وقالت المصادر ذاتها، إن هذه الدولة تقدم دعمًا كبيرًا لمساعي سحب تنظيم البطولة من قطر، مضيفة أن هناك تحركات مكثفة تتم في أروقة الاتحاد الدولي، فضلًا عن الاتحادات القارية، خاصة الآسيوي والإفريقي، من أجل توفير الدعم الكافي لقرار نقل التنظيم إلى الدولة ذات الإمكانيات الكبيرة.
ونوهت المصادر إلى أن قرار سحب التنظيم قد يصدر قبيل مونديال روسيا المقرر في العام المقبل، لافتة إلى أن أزمة قطر مع جيرانها، فضلًا عن دعمها للجماعات الإرهابية واستضافتها لمطلوبين في عدد من الدولة من شأنه أن يعجل بهذه الخطوة.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]