جَلَستُ لأكتُبَ لكِ قصيدة
غرِقتُ في صفاءِ خدَّيْكِ
وَلَمَسْتُ في صَدرِكِ التنهِيدَة.
لَوْ سألتِنِي عَن مَدى حُبِّي لَكِ
لأجَبْتُكِ : " تعْجَزُ عَن وَصْفِهِ الجَريدَة ".
حُبِّي لَكِ حِكايَةٌ فريدَة،
لا تعرِفُهَا أيُّ امرَأةٍ
لا في الشرقِ
وَلا في الغرْبِ
وَلا في الجُزُرِ البَعِيدَة.
مَعْرِفتِي بِكِ فُرْصَةٌ سَعِيدَة
إنَّها الشَّوْقُ والمُتعَةُ الأكيدَة.
أحِبُّكِ أيتها العَنيدَة،
حُبِّي لَكِ رسالَةٌ جَدِيدَة
مصونَةٌ مِنَ الرَّبِّ
والصَّلَوَاتِ العَدِيدَة.
[email protected]