شارك الرئيس التركي رجب طيب اردوغان في جنازة احد رفاق دربه الذي قتل مع ابنه، خلال محاولة الانقلاب الفاشلة. وشوهد وهو يذرف الدموع حزنا، على ما نقلت شبكات التلفزة التي كانت تنقل الوقائع مباشرة.
ومع ان اردوغان معروف بتحكمه عموما بمشاعره، غير انه لم يتمكن من حبس دموعه عندما كان يرثي داخل مسجد على الضفة الآسيوية لاسطنبول صديقه الذي كان يعمل في مجال الاعلانات، والذي قتل مع ابنه البالغ 16 عاما ليلة الجمعة- السبت بايدي الانقلابيين.
[email protected]