المجموعة الاولى
فرنسا
رومانيا
البانيا
سويسرا

المجموعة الثانية
انجلترا
روسيا
ويلز
سلوفاكيا

المجموعة الثالثة
المانيا
اوكرانيا
بولندا
ايرلندا الشمالية

المجموعة الرابعة
اسبانيا
جمهورية التشيك
تركيا
كرواتيا

المجموعة الخامسة
بلجيكا
ايطاليا
جمهورية ايرلندا
السويد


المجموعة السادسة
البرتغال
ايسلندا
النمسا
المجر

 

قام النجمان الهولندي  رود خوليت والفرنسي بتولي مهمة نقدم الحفل الذي اقيم بالعاصمة الفرنسية باريس ، والذي شهد قيام المدرب الاسباني فيسنتي ديل بوسكي مدرب منتخب اسبانيا حامل اللقب بتسليم كأس البطولة.

وشارك في مراسم القرعة 4 من اهم اللاعبين اصحاب الاهداف الحاسمة في نهائي البطولة وهم التشيكي بانينكا والالماني بيرهوف والفرنسي تريزيجيه واليوناني خاريستاس للمشاركة في سحب القرعة، في وقت اشرف فيه جياني انفانتينو الامين العام لليويفا والمرشح لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم على مراسم اجراء القرعة.

تم تقسيم القرعة التي جرت بالعاصمة الفرنسية باريس المنتخبات ال24 المتأهلة للنهائيات على ست مجموعات في الدور الأول بواقع أربعة منتخبات في كل مجموعة.

وصنفت المنتخبات ال24 المشاركة في النهائيات إلى أربعة مستويات طبقا لتصنيف "المعامل" الذي يتبعه الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) باستثناء المنتخب الأسباني الذي وضع في المستوى الأول نظرا لكونه حامل اللقب.
 
وضمت كل من هذه المستويات ستة منتخبات باستثناء المستوى الأول الذي يضم خمسة منتخبات فقط توزع على رؤوس المجموعات من الثانية إلى السادسة في حين وضع المنتخب الفرنسي المضيف على رأس المجموعة الأولى.
 
والمستويات الأربع التي قسمت إليها المنتخبات ال23 المشاركة في النهائيات بخلاف المنتخب الفرنسي هي :
 
المستوى الأول : أسبانيا (حامل اللقب الأوروبي) وألمانيا وإنجلترا والبرتغال وبلجيكا.
 
المستوى الثاني : إيطاليا وروسيا وسويسرا والنمسا وكرواتيا وأوكرانيا.
 
المستوى الثالث : التشيك والسويد وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر.
 
المستوى الرابع : تركيا وأيرلندا وأيسلندا وويلز وألبانيا وأيرلندا الشمالية.

 

وغاب عن حفل إجراء القرعة في مركز المؤتمرات بباريس الفرنسي ميشيل بلاتيني رئيس الاتحاد الأوروبي للعبة (يويفا) بسبب عقوبة الإيقاف المفروضة عليه من قبل لجنة القيم بالاتحاد الدولي للعبة (فيفا) .

في المقابل ، جاء التواجد والحضور قويا للإجراءات الأمنية المشددة حيث تجرى القرعة بعد أربعة أسابيع فقط على الهجمات الإرهابية التي ضربت باريس في 13 تشرين ثان/نوفمبر الماضي.